الاختلاف في الصفوف واضح بدلالات كثيرة
وهو على وشك ان ينتهي بعزل طرف على حساب طرف
ولكن المواجهات المسلحة لم توردها وكالات الانباء المختلفة رغم ان مثل هذه الاخبار لا يمكن ان تمر مرور الكرام دون ان تترك صدى مدوي
يبدو ان الخبر على هذا المستوى من التصعيد ليس صحيحا