الأديب الفاضل أيمن آل زاهر
لمقدمِ حرفِكَ النوراني أهلل وأكبِر..؛
وأحمدُ اللهَ على هذهِ النفحةِ العطرة التي
عبق بها المكان ..؛
سيدي الفاضل ما أعبق حرفك وأطهرهُ
وما أزكاهُ واعطرهُ
حُبّاً برسول الله مأجور ..؛
لاعُدمناكَ أبداً
بتلاتُ ودي ووردي
وإكليل امتناني وتحيتي