[حمزة الصغير]

السلام على شهيد المحراب محمد باقر الحكيم
عملت مع هذا الانسان الشجاع البطل طويلا الى اصابتي وتركي للعمل الجهادي بعد التحرير وبعد ان اعتقدنا انا ادينا ماعلينا ولكن مكتوبه الظاهر علينا انا قد نرجع للعمل الجهادي ولكن هذه المره ضد ناس كنا نضنهم ورثة ابطال ولكن وجدناهم منافقين سياسين لان لو بقي قائدنا شهيد المحراب لما بقوا هؤلاء وعلى راسهم الانيق عمار الحكيم الذي يظهر لنا وكل اسبوع وكانه القائد الاوحد وكانه مفتاح الحل الذي يشبه في ندواته هذه ندوات البعثين في قاعة البهوا بالناصريه في زمن الملعون صدام فسامنا نفاق هذا الانيق فنصيحتي له ان يترك هذا الاسلوب الرخيص ويكون على دين عمه فتوزيعه للاموال وكرمه الذي ليس في محله هومن ابعد المجاهدين من الساحه والناس الذي يجمعهم ويلقي خطبه عليهم ينافقون له وعند خروجه يضحكون عليه وهو اسلوب الناس تعلموه في زمن الرفاق فلينتبه لذلك لان اذا كان يشتغل سياسه فالسياسه موبكثرة الكلام والسوالف الي مابه فائده وخلي يتبره ممن لغوا البطاقة التوينيه مثل هادي العامري الي هو بداه بقوله المشهور في مجلس النواب يرادنه قرار جرئ نلغي به البطاقه التموينيه ويتبره من جلال الصغير الي كانت دعايته الانتخابيه ماكوا تعينات اله بالفدراليه ويتبره من حامد الخظري الي كان مسويله بالديوانيه دوله وحده وامه وابوه الفدراليه وحتى ذب عمامته على مود السلطه خسر المجاهدين الكثير من وره عمار وذوله الي ذكرتهم علما اني ارسلت رسائل الى عمار ومن ناس مقربين اليه ولكن الظاهر عاجبته الشغله فها انا اكلف ابني بمخاطبته عبر منتدى انا شيعي لاني احس ان المجاهد يقول الحق ولايعرف السياسه وللاامانه ابني رفض هذه الكتابه لان هم يريد سياسه
كان شهيد المحراب عراقي الاهداف يؤمن بعراق واحد حر لاتابع لاحد وكلماته التي قالها تدل عليه ولكن خسره الشيعه خاصة والعراق عامه فلله الامر من قبل ومن بعد والسلام عليكم