لاننا سنرى الله يوم القيامة , فهو اما يجعل البصر يحيط كل مكان , او يكون التجلي الالهي محدودا , او يكشف الغطاء , او لا ندرك ذلك لاننا محدودي العقل , او .....الخ
وبما اننا لا نعلم ماهيّة التجلي فلا نناقش حسب قولهم , ونقبل به لمحدودية المكان او انجلاء البصر.
طيب
قولنا المضحك يحمل شقّا آخر وهو الزمان , الذي هو من مخلوقات الله , وبما اننا نرى الله في لحظة معينة من الزمان <يوم القيامة>يصبح الزمان اكبر من الله كونه يحده بجزء منه , فعلينا الآن ان نختار
اما الله اكبر من الزمان وبالتالي اما نراه دائما <وهذا مالم يكن> او لا نراه ابدا <وهذا مذهبنا>
او الزمان اكبر من الله <حاشا لله> فعليكم ان تعبدوه ويكون الهكم
ثم تقولون الله أكبر؟؟؟
و هم عندهم رب محدود فكيف يكون محيط ؟!
اقتباس :
2-السؤال الثاني:
اقتباس :
قال تعالى:
وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
رغم ان الاية الكريمة تثبت ان الرسول لا ينطق اي <لا ينبس ببنت شفة> من هواه انما من وحي الله عز وجل الا ان القوم يقولون انه معصوم في التبليغ حصرا
اما في غيره فهو بشر يخطئ ويصيب وينسى
السؤال هو:
ما هو دليلكم ان كل حرف في القرآن هو من الله ولم يختلط ابدا باي حرف او كلمة من عند الرسول الذي يخطئ ويصيب وينسى؟ <حاشاه>
قالوا معصوم في التبيلغ ! و لكنهم لم يحددوا متى يكون فعله و قوله تبيلغ و متى يكون غير تبليغ ؟