تعهد المالكي تلي أمام البرلمان في الجلسة الأولى ولم يكن موقعا من قبل عمار الحكيم والذي أعرفهُ أن المجلس الأعلى في مباحثاته مع العلاوية جعل خ
خطا أحمرا على عودة البعث اللعين في حين الأستاذ المالكي أعطاهم ما طلبوا ، هذا فضلا عن بنود الأتفاق السري وما يحوي في مقابل دعمه لرئاسة الوزراء !
والمالكي هو منْ أعادهم دون غيره مفضلا الكرسي على دماء الشهداء
وعلينا أن لاننسى أن موقف أتباع الصدر مساندا للمالكي
البغدادي