كنتُ أطالع أبحاث ركيكة سمجة للمتعالم الجاهل المتمشيخ ( محمد الأمين ) والذي ينشر أبحاثه على الانترنت .
لقد صفع نفسه بنفسه وقتل شبهة يرددها قومه في مهدها وفضح نفسهُ أيّما فضيحة !!
لقد كتب بحثاً وكانت خلاصته أنه لا يوجد سند صحيح إلى النبي صلى الله عليه وآله بتحريم وطء الزوجة في الدبر ، وبذلك يُخْرس قومه الذين ينهقون صباحاً ومساءً .
لكن أبى هذا الجاهل إلا أن يمارس الخصلة الفريدة التي مارسها سلفه الطالح ( التدليس )
لقد قام ببتر أجزاء من بحثه بحجة أن الرافضة استفادوا منه في الاحتجاج ، وهنا نسأل : أين الأمانة العلمية يا من تدعيها ؟ أليس البتر بالنصوص العلمية من خصلة سلفكم ؟ وهل أصلاً نحن كشيعة بحاجة لأبحاثك النتنة التي تفوح منها رائحة القص واللصق وشغل القصاصين ؟!!
انظروا ماذا يقول بأول بحثه ..
( ملاحظة هامة: هذا البحث المنشور هو جزء من بحث طويل، لكن بسبب استفادة الرافضة منه، رأيت أن أحذف منه مقاطع، مع التنبيه لمواضع الحذف. )