المهد الذي تهزة السيوف والنبال خال من الرضيع لايسكنة الا صوت الجلال وصوت أم من الخيمة تناغي الظلال ياظل ابني هل أخذتك النبال! وتركتني أسير اسيرة على قمم الجمال فيارب أنا الرباب تركتني كربلاء أعيش كالحمامة على ظهر القباب لاناغي رضيعي بخير الخصال بحسين الجمال ياحسين هذا حالي منذ كان الحال حال لا انفك الاأن أعود أليكم بمتثال دون رتحال
والي مطر 4-12-010
أجركم على الحي الذي لايموت....محبتي
التعديل الأخير تم بواسطة والي مطر ; 04-12-2010 الساعة 11:51 PM.