[حميد الغانم]

أن عمر بن الخطاب : كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب ، فقال : اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا صلى الله عليه وسلم فتسقينا ، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا ، قال : فيسقون .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3710
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


http://www.dorar.net/enc/hadith/نتوسل/+d1%2C2+p


سؤال هنا يطرح نفسه
1- كنا نتوسل اليك بنبينا هل في هذا الموضع ما يدلل على حياه النبي او موته فرسول الله باقيه نبوته قبل وبعد موته اين الموضع او القرينه التي دللت على موت النبي الاكرم او حياته في هذا الكلام الذي يحمل معنى الحياه والموت فلو قال قائل انا كنا نستنجد بحميد مثلا فهذا يحمل بعدين الاول ان حميد مسافر غائب او حميد مات

2- ما الذي يدلل على ان عمر دعا بنبي الرحمه وهو ميت هل هنالك في الشريعه او السنه ما دلل على ان عمر استسقى بقبر رسول الله ولم يستجب له
3- لما لم يذهب عمر الى علي بن ابي طالب وهو اكرم واشرف من العباس عم النبي او يذهب للحسن والحسين

4- ايهما اكرم العباس عم النبي وهو حي ام رسول اله وهو ميت اذا كان ادم توسل باسم رسول الله حصرا لا تنسون بالاسم فيها محمد النبي الذي مات ام اسم محمد النبي الاكرم
5- اليس في سلوك عمر تناقض مع القران الكريم
ادعون استجب لكم
واني قريب اجيب دعوه الداعي اذا دعان
فهل من قرينه لدى اهل السنه حللت التوسل بالاحياء مثل العباس عم النبي دون دعاء الله
انتظر الوهبانيووووووووووووس
حميد الغانم