السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا عبقري احترمناك فقابلتنا بالاساءه والكذب على علمائنا ؟!
اقتباس :
لاتؤول كلامي انا قلت حسنا انا كذبت كما تريد ومعنى كذبت في الحديث كذبت كما تريد ومعنى كلامي ( افرض انني كذبت )
عجيب يا رجل واليس من العيب عليك تكذب ؟!
اقتباس :
وبالنسبة للألفاظ في القرآن في الدرجة الأولى والحديث ثانيا فان لها الكثير من التفسيرات والكلمات لها الكثير من المدلولات تخدم الموضع الذي وجدت فيه
دع عنك كيس ابو هريره يا عبقري القران فيه المتشابه والمحكم والسنة هي المبينة للقران الكريم
اقتباس :
أما ماورد بحق سيدنا ابراهيم هو من الكذب الجائز في حالات الاضطرار فقط وليس في حالات اخرى
أساسا الانبياء لا تكذب وفعلا ديانه نبيكم محمد بن عبد الوهاب فيها كل شي جائز ومن قال ان ابراهيم كذب ؟!
حاشاه من الكذب فهو المعصوم من الكبيرة والصغيره
اقتباس :
وصف الخوئي قول إبراهيم (إني سقيم) وقول يوسف (أيتها العير إنكم لسارقون) بأنه من الأكاذيب الجائزة - مصباح الفقاهة1/401.
لنرى ماذا قال سماحة زعيم الحوزات العلمية
مصباح الفقاهة - السيد الخوئي - ج 1 - ص 400 - 402
فإن ذلك لا ينافي ما قدمناه بعد أن كان المبين له هو الشارع على السنة أمنائه ، وقد عرفت دلالة بعض الأخبار على أن لعلم النجوم حقيقة ولكن لا يعلم بها غير علام الغيوب ومن ارتضاه لغيبه ، على أن ذلك أجنبي عما نحن فيه ، فإن كراهة التزويج في تلك الأوقات ككراهة الصلاة في المواضع المكروهة ، وكراهة الجماع في الأوقات المخصوصة ، فلا دلالة في ذلك على المطلوب . 5 - هل يجوز تعلم علم النجوم في حد ذاته من غير اذعان بتأثير الكواكب أم لا ، نسب الشهيد في محكي الدروس القول بالحرمة إلى بعض الأصحاب . ولكن الظاهر من بعض الأحاديث ) هو الجواز إذا كان ذلك لمجرد معرفة سير الكواكب وأوضاعها الخاصة ، وفاقا لجمع من الأعاظم ( قدس سرهم ) ، وأما ما يوهم حرمة تعلم النجوم من أحاديث الشيعة والسنة ، فمحمول على غير هذه الصورة ، والله العالم . المسألة حفظ كتب الضلال قوله : السابعة : حفظ كتب الضلال حرام في الجملة بلا خلاف . أقول : قال الشيخ في غنائم المبسوط : إذا وجد في المغنم كتب نظر فيها - إلى أن قال : - وإن كانت كتبا لا يحل إمساكه كالكفر والزندقة وما أشبه ذلك لا يجوز بيعه ، ثم حكم بوجوب تمزيقها واتلافها ، وحكم بكون التوراة والإنجيل من هذا القبيل لوقوع التحريف فيهما ( 3 ) ، ونحوه العلامة في غنائم التذكرة ( 4 ) . ثم إن المراد بكتب الضلال كل ما وضع لغرض الاضلال واغواء الناس ، وأوجب الضلالة والغواية في الاعتقادات أو الفروع ، فيشمل كتب الفحش والهجو والسخرية ، وكتب القصص والحكايات ، والجرائد المشتملة على الضلالة ، وبعض كتب الحكمة والعرفان ، والسحر والكهانة ، ونحوها مما يوجب الاضلال . وقد استدل على حرمة الحفظ بوجوه : 1 - حكم العقل بوجوب قلع مادة الفساد . وفيه : أن مدرك حكمه إن كان هو حسن العدل وقبح الظلم ، بدعوى أن قلع مادة الفساد حسن وحفظها ظلم وهتك للشارع ، فيرد عليه أنه لا دليل على وجوب دفع الظلم في جميع الموارد ، وإلا لوجب على الله وعلى الأنبياء والأوصياء الممانعة عن الظلم تكوينا ، مع أنه تعالى هو الذي أقدر الانسان على فعل الخير والشر ، وهداه السبيل إما شاكرا وإما كفورا . وإن كان مدرك حكمه وجوب الإطاعة وحرمة المعصية لأمره تعالى بقلع مادة الفساد ، فلا دليل على ذلك إلا في موارد خاصة ، كما في كسر الأصنام والصلبان وسائر هياكل العبادة . وأما التمسك برواية تحف العقول في استفادة كلية الحكم ، فسيأتي الكلام فيه .
فهذه صفحة 400 و401 و402 فلماذا تكذب !!!!!!!!
ونترك الحكم للمسلمين كيف أن اتباع محمد بن عبد الوهاب يصرون على الكذب
واعتذر حالا ..... وأما محاولاتك الفاشلة لصرف الحقيقة فليست في محلها فهنا رسول الله قد فضح كذبه عمر المشهور بالكذب على الله ورسوله .....