|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 59071
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 87
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
أسئلة في ذهني في حق أل رسول الله ألاطهار
بتاريخ : 16-10-2010 الساعة : 06:11 PM
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى أله الاطهار وأصحابه الابرار,
1- يشهد الله سبحانه وتعالى أنني لم أشترك بهذا الموقع للحط من قدر أحد ولا لإ هانة أحد ولا لسب وشتم أحد فليس هذا من سنة نبينا ولا سنة أئمتنا ألاطهار لمخالفينا. ويعلم ألله أني أشتركت في هذا الموقع لأستبين ألحقائق لدى الشيعة الإمامية الاثني عشرية ولإعلم ما لديهم من الدلائل والإثباتات .
2- السبب الثاني ألذي جعلني أشترك هو تكفيركم وتخليدكم في النار من لايؤمن باالإمامة السياسية لعلي عليه السلام : وهم أهل السنة والجماعة مما جعلني أبحث وأفكر جلياً بهذا الموضوع الخطر , فما فائدة صلاتي وصومي وزكاتي وحفظ فرجي وأبتعادي عن ما حرم الله فكله بلا طائل لانني لم أؤمن بولاية علي السياسية عليه السلام بعد النبي.
3- السبب الثالث هو ان ألصحابة ألكرام الذين تسبونهم في كل مناسبة بعد وفاة رسول الله (ص) لم يرتدوا ولم يعصوا بحسب رأئي الشخصي بعيداً عن الروايات التي جأتنا من المؤرخين والمحدثين وبعيداً عن ألاسانيد الضعيفة والصحيحة فلو كانت مسألة عصيانهم وأرتدادهم صحيحة لما أنتشر ألاسلام ولما حرر ألامصار والقرائن والدلائل على ذلك كثيرة من فتح عمر بن الخطاب باب المقدس وسفره الى فلسطين لمدة ثلاثة أشهر وجعله علي عليه السلام ولياً على المدينة فلماذا لم يسيطر علي عليه السلام على المدينة في غياب عمر وذلك ليس فيه حرج على علي عليه السلام لإنه تكليف إلهي كما تقولون ولإنه قتل سيدتنا سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء بضعة رسول الله.
4- وما يحيرني حقاً هو كون أن ألامامة أصل من أصول الدين وأنه أمر وتكليف الهي ولكن ألله سبحانه وتعالى لم يعطي حقها في ألقران كما أعطى ألامور الدنيوية الاخرى ( وحاشا لله ان يفعل ذلك ) مع علمه سبحانه وتعالى حسب رأيكم أن ألايمان باألامامة هو الفيصل يوم القيامة في دخول ألناروالعياذ بالله. حتى في أيات الطاعة لله ورسوله .
بسم الله الرحمن الرحيم
تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.
وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقًا.
وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ.
يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا.
لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا.
فلنكن واقعيين ومنهجيين بالله عليكم ذكرت اكثر من خمسة أيات من القران الكريم وكلها في إطاعة الله والرسول فاذا كانت أهمية الإمامة مثل النبوة والغير مؤمن بها هو كافر مخلد في النار ففي كل هذه ألايات لم يتم ذكر ومن يطع الله والرسول وألامام لماذا وفقكم ألله.
وللننظر في هذه الاية الكريمة من سورة البقرة
لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
وألله ليس هو بصعب على الله سبحانه وتعالى أن يذكر ألائمة بعد النبيين ياأخواننا الشيعة. وحاشاا الله من السهو والخطأ ومن النسيان سبحانه وتعالى عما يصفون . فلو كانت الفيصل في دخولنا الجنة او النار لذكرها ألله لنا الف مرة ومرة. بالله عليكم أية بهذه العظمة يذكر فيها المساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب ولا يتم ذكر ألائمة ألاطهار.
أرجو من الزملاء المشاركين أن نكون مثل ماأوصى النبي وأله وصحابته الاطهار فهم خير أمة اخرجت للناس.
يعلم ألله اني اريد أتعلم منكم فليس هو تحدي كما يقول الجاهلون في منتديات السنة الشيعة وكأنه يتحدى الكفار فقصدي هو التعلم يا شيعة أل بيت رسول الله, فأنا جدي الحسن وأفتخر بذلك وأسمي محمد ووالدي اسمه مهدي كلها تيمناً بأل بيت رسول الله,فاعفوا لي إذا ماأخطأت في حقكم وأدعوا لي بالهداية والصلاح إذا ما كنت مخطئاً وأنا أدعوا لكم بالخير والصلاح والموفقية إنشاالله.
|
|
|
|
|