اقتباس :
|
هل عرفت أسماء هؤلاء الذين انفضوا إلى التجارة وتركوا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما، ألم يكن فيهم سلمان الفارسي وأبو ذر الغفاري والمقداد؟
لا تجب من رأسك دون دليل.
|
ليس هم قطعا لان هولاء هم المؤمنين الذين لم ينكثوا العهد .... ولكن اسال نفسك ان كان الصحابه كلهم عدول وخيرين كيف يتركون الصلاه من اجل الماده ؟!
اقتباس :
|
أما عن الآية الكريمة التي استشهدت بها: (وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ) فهي حجة دامغة على أصحابك الذين حكموا على أبي بكر وعمر وعثمان وغيرهم من المهاجرين وأهل مكة عموما بالنفاق.
|
يا صغيري الايه تقول من حولكم من الاعراب ومن اهل المدينة فهنا صنفان وهذه الايه اذ تريد تفسيرها بظاهرها نقول لك بسطية كان الرسول لا يعلمهم ثم علمهم بعد هذه الايه بدليل
إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 50 )
- وروى الحافظ البيهقى من طريق أبى أحمد الزبيري ، عن سفيان الثوري ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن أبيه ، عن إبن مسعود قال : خطبنا رسول الله (ص) ، فقال : إن منكم منافقين فمن سميت فليقم ، قم يا فلان ، قم يا فلان ، قم يا فلان حتى عد ستة وثلاثين ، ثم قال : إن فيكم أو إن منكم منافقين فسلوا الله العافية قال : فمر عمر برجل متقنع ، وقد كان بينه وبينه معرفة ، فقال : ما شأنك ؟ فأخبره بما قال رسول الله (ص) ، فقال : بعداً لك سائر اليوم.
صحيح البخاري - بدأ الخلق - ما جاء في قول ... - رقم الحديث : ( 2953 )
- حدثنا : عمر بن حفص بن غياث ، حدثنا : أبي ، حدثنا : الأعمش ، حدثنا : جامع بن شداد ، عن صفوان بن محرز أنه حدثه ، عن عمران بن حصين (ر) قال : دخلت على النبي (ص) وعقلت ناقتي بالباب فأتاه ناس من بني تميم فقال : إقبلوا البشرى يا بني تميم قالوا : قد بشرتنا فأعطنا مرتين ثم دخل عليه ناس من أهل اليمن فقال : إقبلوا البشرى يا أهل اليمن إذ لم يقبلها بنو تميم قالوا : قد قبلنا يا رسول الله ، قالوا : جئناك نسألك ، عن هذا الأمر قال : كان الله ولم يكن شيء غيره وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شيء وخلقالسموات والأرض فنادى مناد ذهبت ناقتك يا إبن الحصين فإنطلقت فإذا هي يقطع دونها السراب فوالله لوددت أني كنت تركتها وروى عيسى ، عن رقبة ، عن قيس بن مسلم ، عن طارق بن شهاب قال : سمعت عمر (ر) يقول قام فينا النبي (ص) مقاماً فأخبرنا ، عن بدء الخلق حتى دخل أهل الجنة منازلهم وأهل النار منازلهم حفظ ذلك من حفظه ونسيه من نسيه.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=2953&doc=0
اقتباس :
|
أما بالنسبة للآية: إذا كان الرسولr لا يعلمهم فكيف علمتموهم أنتم، وبالنسبة للحديث: إذا كان النبي عليه الصلاة والسلام قد أسر بأسمائهم لحذيفة فكيف بلغتكم أسماؤهم حتى جعلتموهم من المنافقين؟
|
وهنا هرب الوهابي وتنازل عن موقفه الاول الداعي بان لا منافقين مابين الصحابه بغلنا بالادله التي وضعناها من كتبك
وقلنا لك خير دليل على ذلك ان حذيفه لم يصلي على جيفه عمر ولا ابو بكر لانهما من المنافقين ومن سرق ملك الزهراء وحارب الامام علي ووقف ضده هذا منافق قطعا لان لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق
صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي ( ر ) - رقم الحديث : ( 113 )
- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح و حدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال : قال علي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي (ص) إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=113&doc=1
اقتباس :
|
الوجه الثاني:إن النفاق كان ساريا في أهل المدينة بنص الآية التي ذكرتها، ولم يكن في أهل مكة ولا في المهاجرين، وأبو بكر الصديق وعمر وعثمان، جميعهم مكيون، ومن المهاجرين أيضا.
|
نعوذ بلله منكم ورثكم ابو بكر وعمر بغض الانصار الى الان بل ان الايه حاكيه عن منافقين المدنية ومنافقين مكه وهذا نصها
وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ
وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ
والى الان الوهابي هارب من السؤال المسامح بعد ان قال انه يريد ان يناقش المسامح