1) ابن عباس :
ميزان الاعتدال ج 1 ص 225 ط القاهرة :
قال ابن الأعرابي: أنبأ الفضل بن يوسف الجعفي، أنبأنا الحسن بن الحسين الأنصاري في مسجد حبة العرني، أنبأنا معاذ بن مسلم، عن عطاء بن السائب، عن سعيد، عن ابن عباس في قوله تعالى: (إنما أنت منذر) قال النبي صلى الله عليه وسلم: أنا المنذر وعلي الهادي بك يا علي يهتدي المهتدون رواه ابن جرير في تفسيره .
2) أبى برزة :
شواهد التنزيل لقواعد التفضيل ج 1 ص 386 :
[ قال: ] حدثنا إسماعيل بن صبيح قال: أنبأني أبو الجارود، عن أبي داود، عن أبى برزة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: (* إنما أنت منذر *) ثم يرد يده إلى صدره ثم يقول: (* ولكل قوم هاد *) ويشير إلى علي بيده .
3) أبي هريرة :
شواهد التنزيل لقواعد التفضيل ج 1 ص 386-387 :
عقيل بن الحسين قال: أخبرنا علي بن الحسين قال: حدثنا محمد بن عبيد الله قال: حدثنا محمد بن الطيب السامري بها، قال: حدثنا إبراهيم بن فهد، قال: حدثنا الحكم بن أسلم، قال: حدثنا شعبة عن قتادة، عن سعيد بن المسيب: عن أبي هريرة [ في قوله تعالى ]: (* إنما أنت منذر *) يعني رسول الله صلى الله عليه وآله [ وفي قوله ]: (* ولكل قوم هاد *) قال: سألت عنها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: إن هادي هذه الامة علي بن أبي طالب .
4) يعلى بن مرة :
شواهد التنزيل لقواعد التفضيل ج 1 ص 388 :
أخبرنا الحاكم الوالد، قال: أخبرنا أبو حفص قال: حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد، وعمر بن الحسن قالا أخبرنا أحمد بن الحسن. وأخبرنا أبو بكر بن أبي الحسن الحافظ أن عمر بن الحسن بن علي بن مالك أخبرهم قال: حدثنا أحمد بن الحسن الخراز، قال: حدثنا أبي قال: حدثنا حصين بن مخارق، عن حمزة الزيات، عن عمر بن عبد الله بن يعلى بن مرة عن أبيه عن جده قال: قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: (* إنما أنت منذر، ولكل قوم هاد *) فقال: أنا المنذر، وعلي الهاد [ ي ] .
5) الامام علي (ع) :
شواهد التنزيل لقواعد التفضيل ج 1 ص 390 :
أخبرناه أبو عبد الله الثقفي قال: حدثنا أحمد بن جعفر بن حمدان، قال: حدثنا محمد بن إسحاق المسوحي قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن صالح، قال: حدثنا المطلب قال: حدثنا السدي عن عبد خير: عن علي في قوله: (* إنما أنت منذر *) قال: المنذر النبي، والهادي رجل من بني هاشم. يعني نفسه .
6) جابر :
أرجح المطالب ص 58 ط لاهور :
روى عن جابر قال: لما نزلت: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) ووضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على صدره فقال: أنا المنذر، وأومى بيده إلى منكب علي فقال: أنت الهادي وبك يهتدي المهتدون .
7) عبد الله بن مسعود :
مقتل الخوارزمي ص 167 :
وذكر الإمام محمّد بن أحمد بن علي بن شاذان ، حدّثني أحمد بن محمّد بن الجراح ، حدّثني القاضي عمر بن الحسن ، حدّثتني آمنة بنت أحمد بن ذهل بن سليمان الأعمش قالت : حدّثني أبي ، عن أبيه ، عن سليمان بن مهران ، عن محمّد بن كثير ، حدّثني أبو خثيمة ، عن عبدالله قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : بي أنذرتم ثمّ بعلي بن أبي طالب اهتديتم ، وقرأ : ( إنّما أنت منذر ولكلّ قوم هاد ) ، وبالحسن أُعطيتم الإحسان ، وبالحسين تسعدون وبه تشقون ، ألا وإنّ الحسين باب من أبواب الجنّة ، من عانده حرّم الله عليه رائحة الجنّة .
8) سعد بن معاذ :
مودة القربى ص 31 ط لاهور :
روى عن سعد بن معاذ قال: قال رسول الله لي يوما وقد انصرف من الخندق: يا سعد إن الله اطلع إلى الأرض فاختارني منها وعليا وفاطمة والحسن والحسين وأنا نذير هذه الأمة وعلي هاديها.
من صحح الحديث:
1) الهيتمي - مجمع الزوائد: 7/44
2) أحمد شاكر - مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/227
3) ابن حجر - فتح الباري: 8/226
4) الحاكم
5) الضياء المقدسي - الأحاديث المختارة: (1/355)
6) الحديث مذكور في تفسير بن ابي حاتم
7) احمد بن حنبل (رواه في مسنده وهو يرى صحته) :
مقدمة كنز العمال للمتقي الهندي :
وهذه فيها الصحيح والحسن والضعيف فأبينه غالبا، وكل ما كان في مسند أحمد فهو مقبول فإن الضعيف الذي فيه يقرب من الحسن
- وكذا الهيثمي والعراقي والسيوطي وغيرهما ...