( هل الخضر (ع) حي يرزق إلى يومنا هذا ؟ )
 
عدد الرواة : ( 17 )
 
صحيح البخاري - الفتن - لا يدخل الدجال المدينة - رقم الحديث : ( 6599 )
 
- حدثنا :  أبو اليمان  ، أخبرنا :  شعيب  ، عن  الزهري  أخبرني :  عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود  أن  أبا سعيد  قال :  ، حدثنا : رسول الله  (ص)  يوماًً حديثاًًًً طويلاًً ، عن  الدجال  فكان فيما يحدثنا به أنه قال :  يأتي  الدجال  وهو محرم عليه : أن يدخل  نقاب  المدينة  فينزل بعض  السباخ  التي تلي  المدينة  فيخرج إليه يومئذ رجل وهو خير الناس  أو من خيار الناس ، فيقول : أشهد أنك  الدجال  الذي ، حدثنا : رسول الله  (ص)  حديثه فيقول  الدجال : أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته هل تشكون في الأمر فيقولون : لا فيقتله ثم يحييه فيقول : والله ما كنت فيك أشد بصيرة مني اليوم فيريد  الدجال  أن يقتله فلا يسلط عليه.
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
 
قوله : ( فيقتله ثم يحييه ) :
 
- قال إبن العربي : وقد وقع في قصة الذي قتله الخضر أنه وضع يده في رأسه فأقتلعه ، وفي أخرى فأضجعه بالسكين فذبحه ....
 
قوله : ( فيريد الدجال أن يقتله فلا يسلط عليه ) :
 
- ووقع في صحيح مسلم عقب رواية عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، قال أبو إسحاق : يقال : إن هذا الرجل هو الخضر كذا أطلق فظن القرطبي أن أبا إسحاق المذكور هو السبيعي أحد الثقات من التابعين ، ولم يصب في ظنه فإن السند المذكور لم يجر لأبي إسحاق فيه ذكر ، وإنما أبو إسحاق الذي قال : ذلك هو إبراهيم بن محمد بن سفيان الزاهد راوي صحيح مسلم عنه كما جزم به عياض ، والنووي وغيرهما ، وقد ذكر ذلك القرطبي في تذكرته أيضاًً قبل ، فكان قوله في الموضع الثاني السبيعي سبق قلم ....
 
- قال معمر : بلغني أن الذي يقتل الدجال الخضر ، وكذا أخرجه إبن حبإن من طريق عبد الرزاق ، عن معمر قال : كانوا يرون أنه الخضر ، وقال إبن العربي : سمعت من يقول : إن الذي يقتله الدجال هو الخضر ، وهذه دعوى لا برهان لها.
 
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6599&doc=0
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
صحيح مسلم - الفتن وأشراط الساعة - في صفة الدجال .... - رقم الحديث : ( 5229 )
 
- حدثني :  عمرو الناقد  والحسن الحلواني  وعبد بن حميد  وألفاظهم متقاربة  والسياق  لعبد  قال : ، حدثني :  وقال الآخران  ، حدثنا :  يعقوب وهو إبن إبراهيم بن سعد  ، حدثنا :  أبي  ، عن  صالح  ، عن  إبن شهاب  أخبرني :  عبيد الله بن عبد الله بن عتبة  أن  أبا سعيد الخدري  قال :  ، حدثنا : رسول الله  (ص)  يوماًً حديثاًًًً طويلاًً ، عن  الدجال  فكان فيما ، حدثنا : قال :  يأتي وهو محرم عليه : أن يدخل  نقاب  المدينة  فينتهي إلى بعض  السباخ  التي  تلي  المدينة  فيخرج إليه يومئذ رجل هو خير الناس  أو من خير الناس  فيقول له : أشهد أنك  الدجال  الذي ، حدثنا : رسول الله  (ص)  حديثه فيقول  الدجال : أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته أتشكون في الأمر فيقولون : لا ، قال : فيقتله ثم يحييه فيقول حين يحييه : والله ما كنت فيك قط أشد بصيرة مني الآن قال : فيريد  الدجال  أن يقتله  فلا يسلط عليه ، قال أبو إسحق :  يقال : إن هذا الرجل هو  الخضر  (ع) ، وحدثني :  عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي  ، أخبرنا :  أبو اليمان  ، أخبرنا :  شعيب  ، عن  الزهري  في هذا الإسناد  بمثله.
 
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=5229&doc=1
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
صحيح مسلم - الفتن وأشراط الساعة - في صفة الدجال .... - رقم الحديث : ( 6599 )
 
- حدثني :  عمرو الناقد  والحسن الحلواني  وعبد بن حميد  وألفاظهم متقاربة  والسياق  لعبد  قال : ، حدثني :  وقال الآخران  ، حدثنا :  يعقوب وهو إبن إبراهيم بن سعد  ، حدثنا :  أبي  ، عن  صالح  ، عن  إبن شهاب  ، أخبرني :  عبيد الله بن عبد الله بن عتبة  أن  أبا سعيد الخدري  قال :  ، حدثنا : رسول الله  (ص)  يوماًً حديثاًًًً طويلاًً ، عن  الدجال  فكان فيما ، حدثنا : قال :  يأتي وهو محرم عليه : أن يدخل  نقاب  المدينة  فينتهي إلى بعض  السباخ  التي  تلي  المدينة  فيخرج إليه يومئذ رجل هو خير الناس  أو من خير الناس  فيقول له : أشهد أنك  الدجال  الذي ، حدثنا : رسول الله  (ص)  حديثه فيقول  الدجال : أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته أتشكون في الأمر فيقولون : لا ، قال : فيقتله ثم يحييه فيقول حين يحييه : والله ما كنت فيك قط أشد بصيرة مني الآن قال : فيريد  الدجال  أن يقتله  فلا يسلط عليه  قال أبو إسحق : يقال : إن هذا الرجل هو  الخضر  (ع) ، وحدثني :  عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي  ، أخبرنا :  أبو اليمان  ، أخبرنا :  شعيب  ، عن  الزهري  في هذا الإسناد  بمثله
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
صحيح مسلم بشرح النووي
 
قوله : ( قال أبو إسحاق : يقال : أن الرجل هو الخضر (ع).
 
- أبو إسحاق هذا هو إبراهيم بن سفيان راوي الكتاب ، عن مسلم ، وكذا قال معمر في جامعه في أثر هذا الحديث كما ذكره إبن سفيان : وهذا تصريح منه بحياة الخضر (ع) ، وهو الصحيح ، وقد سبق في بابه من كتاب المناقب.  
 
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=5229&doc=1
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 211 )
 
6927 - أخبرنا : بن قتيبة قال : ، حدثنا : بن أبي السري قال : ، حدثنا : عبد الرزاق قال : ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله : أن أبا سعيد الخدري حدثه قال : ، حدثنا : رسول الله (ص) ، عن الدجال فقال فيما ، حدثنا : يأتي الدجال وهو محرم عليه : أن يدخل أنقاب المدينة فيخرج إليه رجل وهو خير الناس يومئذ أو من خيرهم فيقول : أشهد أنك الدجال الذي ، حدثنا : رسول الله (ص) حديثه فيقول الدجال : أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته أتشكون في الأمر فيقولون : لا ، فيسلط عليه فيقتله ثم يحيه فيقول حين يحيى : والله ما كنت بأشد بصيرة فيك مني الآن فيريد قتله الثانية فلا يسلط عليه قال معمر : يرون أن أهل الرجل الذي يقتله الدجال ثم يحييه الخضر.
 
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441475
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
الحاكم النيسابوري - المستدرك - رقم الحديث : ( 4392 )
 
4365 - أخبرنا : أبوبكر أحمد بن محمد بن بالويه ، ثنا : محمد بن بشر بن مطر ، ثنا : كامل بن طلحة ، ثنا : عباد بن عبد الصمد ، عن أنس بن مالك (ر) قال : لما قبض رسول الله (ص) أحدق به أصحابه فبكوا حوله وإجتمعوا ، فدخل رجل أصهب اللحية جسيم صبيح فتخطأ رقابهم ، فبكى ، ثم إلتفت إلى أصحاب رسول الله (ص) ، فقال : إن في الله عزاء من كل مصيبة وعوضاً من كل فائت وخلفاً من كل هالك ، فإلى الله فأنيبوا وإليه فارغبوا ، ونظرة إليكم في البلاء ، فانطروا فإنما المصاب من لم يجبر وإنصرف ، فقال بعضهم لبعض : تعرفون الرجل فقال أبوبكر : وعلي : نعم هذا أخو رسول الله (ص) الخضر (ع) ، هذا شاهد لما تقدم وإن كان عباد بن عبد الصمد ليس من شرط هذا الكتاب.
 
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive...=32&startno=20
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523294
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
أبي نعيم الإصفهاني - حلية الأولياء - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 253 )
 
7355 - حدثنا : محمد بن علي قال : ، ثنا : الحسين بن محمد بن حماد ، ثنا : أيوب بن محمد الوزان ، ثنا : ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رباح بن عبيدة قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف فلما صلى ودخل لحقته فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان متكئاً على يدك قال : يا رباح رأيته قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رباح إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.
 
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=541733
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 663 )
 
1056 - أشد الناس بلاءً الأنبياء : قالوا : ثم من ؟ ، قال : ثم الصالحون أي القائمون بما عليهم من حقوق الحق والخلق ، قالوا : ثم من ؟ ، قال : ثم الأمثل فالأمثل قال : الراغب : الأمثل يعبر به عن الأشبه بالفضل والأقرب إلى الخير ، وأماثل القوم كناية ، عن خيارهم ، وقال : الأمثل أفعل من التماثل ، والجمع أماثل ، وهم الفضلاء قال إبن عطاء الله : خرجت زوجة القرشي من عنده وهو وحده فسمعت رجلاًًً يكلمه ثم إنقطع كلامه ، فدخلت عليه. فقالت : ما عندك أحد والآن سمعت كلاماً عندك قال : الخضر آتاني بزيتونة من أرض نجد فقال : كل هذه ففيها شفاؤك ، قلت أذهب أنت وزيتونتك لا حاجة لي فيها ، وكان به داء الجذام ، ( تنبيه ) قال إبن عربي : هنا مسألة يجب بيانها : إن الله أحب أنبياءه وأولياءه ، والمحب لا يؤلم محبوبه.
 
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...64&SW=1056#SR1
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 383 )
 
- وأما الخلاف في وجوده إلى زماننا هذا ، فالجمهور على أنه باق إلى اليوم ، قيل لأنه دفن آدم بعد خروجهم من الطوفان فنالته دعوة أبيه آدم بطول الحياة ، وقيل لأنه شرب من عين الحياة فحيى.
 
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...&SW=فنالته#SR1
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 221 )
 
- وقال أبوبكر بن المقري : ثنا : أبو عروبة الحسين بن محمد بن مودود الحراني ، ثنا : أيوب بن محمد الوزان ، ثنا : ضمرة بن ربيعة ، ثنا : السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف ، فلما صلى ودخل لحقته فقلت : أصلح الله الأمير ، من هذا الشيخ الذي أتكأته يدك ؟ ، فقال : يا رياح رأيته ؟ ، قلت : نعم ! قال : ما أحسبك يا رياح إلاّ رجلاًًً صالحاًً ، ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.
 
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...8&SW=متوكئ#SR1
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
إبن كثير - قصص الأنبياء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 221 )
 
- وأما الخلاف في وجوده إلى زماننا هذا ، فالجمهور على أنه باق إلى اليوم ، قيل لأنه دفن آدم بعد خروجهم من الطوفان فنالته دعوة أبيه آدم بطول الحياة ، وقيل لأنه شرب من عين الحياة فحيى ، وذكروا أخباراًً إستشهدوا بها على بقائه إلى الآن ، وسنوردها [ مع غيرها ] إن شاء الله تعالى وبه الثقة.
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 246 )
 
2272 - الخضر صاحب موسى (ع) إختلف في نسبه وفي كونه نبياًً ، وفي طول عمره وبقاء حياته ، وعلى تقدير بقائه إلى زمن النبي (ص) وحياته بعده ، فهو داخل في تعريف الصحابي على أحد الأقوال ، ولم أر من ذكره فيهم من القدماء مع ذهاب الأكثر إلى الأخذ بما ورد من أخباره في تعميره وبقائه ، وقد جمعت من أخباره ما إنتهى إلى علمه مع بيان ما يصح من ذلك وما لا يصح.
 
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...26&SW=2272#SR1
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 419 )
 
- وقال نوح بن قيس سمعت أيوب يقول : لا نعلم أحداًً ممن أدركنا كان آخذ عن النبي (ص) منه ، وقال أنس : ما رأيت أحداًً أشبه صلاة برسول الله (ص) من هذا الفتى ، وقال محمد إبن علي بن الحسين : لكل قوم نجيبة وأن نجيبة بني أمية عمر بن عبد العزيز ، وإنه يبعث يوم القيامة أمة وحده ، وقال : ضمرة ، عن السري بن يحيى ، عن رباح بن عبيدة قال : خرج عمر إبن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ يتوكأ على يده فسألته عنه فقال : رأيته قلت : نعم ، قال : ما أحسبك إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني ساعدك فيها.
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
إبن حجر الهيثمي - الصواعق المحرقة - رقم الصفحة : ( 338 ) الحاشية - طبعة دار الكتب العلمية
 
- ونقل إبن حجر الهيثمي في ( الصواعق المحرقة ) : أخرج أبو نعيم بسند صحيح ، عن رياح بن عبيدة : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ يتوكأ على يده فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف ، فلما صلى ودخل لحقته فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكئ على يدك ؟ ، قال : يا رباح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة ، وأني سأعدل فيها فرحمه الله ورضي عنه.
 
- قال : محقق كتاب ( الصواعق المحرقة ) طبعة دار الكتب العلمية في الحاشية : ذكر النووي في تهذيب الأسماء أن أكثر العلماء أجمعوا على أن الخضر حي موجود بين أظهرنا …. وأن إبن الصلاح أفتى بأنه حي عند جماهير العلماء والصالحين والعامة.
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 45 ) - رقم الصفحة : ( 156 )
 
- أنبئنا : أبو علي الحسن بن أحمد أذناً ، وأبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء مشافهة ، قالا : ، أنا : أبو الفتح منصور بن الحسين ، أنا : أبوبكر بن المقرئ ، نا : أبو عروبة الحسين بن محمد بن مودود الحراني ، نا : أيوب بن محمد الوزان ، نا : ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جافي فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان متكئاً على يدك ، فقال : يا رياح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رياح إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني ، فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وإني سأعدل فيها.
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 440 )
 
- وقال : ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف ، فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكئ على يدك ؟ ، فقال : يا رياح رأيته ؟ ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رياح إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني ، فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 38 ) - رقم الصفحة : ( 191 )
 
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
 
- قال : إبراهيم بن دينار .... أبو الحكم النهرواني ، رأيت ليلة الجمعة فيما يرى النائم كان شخصاًً في وسط داري ، فقلت له : من أنت ؟ ، قال : الخضر ، وقال : تأهب للذي لابد منه من الموت الموكل بالعباء ، عن رياح قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده فقلت : في نفسي أن هذا لشيخ جاف .... فقال له عمر بن عبد العزيز : ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة .... وأني سأعدك بنا.
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 228 )
 
- عمر بن عبد العزيز (ر) ، عمر بن عبد العزيز بن مروان الخليفة الصالح أبو حفص خامس الخلفاء الراشدين : 
 
- وأخرج أبو نعيم بسند صحيح ، عن رياح بن عبيدة قال : خرج عمر إبن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكىء على يده ، فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكىء على يدك ، قال : يا رياح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني ، فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.