كل عام وانتم بخير وتقبل الله صيامكم واعمالكم في شهر الله
المنافسة حق مشروع للطرفين مع ان الالية لم تتضح بعد ويبدو انها تسير بأتجاه 65% وهي الية معقدة بعض الشيء اي ان رئيس الوزراء القادم عليه الحصول على اصوات من الطرف الاخر وهذا امر بالامكان تحقيقه اذا اعتمد التصويت ضمن التحالف ككل الا انه سيجري ضمن لجنة الحكماء فقط تلك اللجنة التي وزعت بالتساوي بين الطرفين ولا اعتقد ان اي من المتنافسين سيخترق الاخر ضمن هذه اللجنة ومن المؤكد ان اللجوء الى التصويت العام داخل التحالف سيكون الخيار النهائي ونأمل ان يتم حسم الموضوع سريعا
وكل عام وانتم بخير اخي الكميت
وكنت اتمنى ان تشارك بالموضوع وسماع رأيكم.
نعم بالضبط ماقلته هو عين الصواب وانا قلت في مشاركة سابقة فأن لم يتوصل لجنة الحكماء الى حل تتبعها خطوة اقل تعقيدا واقصد بالخطوة ماذكرته انت اعلاه وهو ماظللته بالاحمر.
سيلجأ الطرفين الى التصويت العام داخل التحالف .
وبحكم معرفتي فأن حراكا قويا لدى حزب الدعوة على اطراف في الائتلاف الوطني لكسب الاصوات ونحن نعرف الاسماء التي تم التحرك عليها وقد رفضت بشدة .
وبالمقابل فأن حراكا تم من قبل الائتلاف على القانون وهو ماصرح به عبد المهدي.
عين الصواب ماذكرته بأنه من الصعب جدا اختراق لجنة الحكماء من الطرفين ولكن هل يصعب اختراق اعضاء الائتلافين لصالح الطرف المخترِِِق.
يبقى السؤال :
مَن مِن الائتلافين سيكسب اصوات الاخر ؟
وعلى فرض ان المالكي كسب اصواتا من الائتلاف الوطني فهل سيحضى بمقبولية من بقية القوائم ؟
سؤال يحتاج الى وقفة تأمل.
اشكر مداختلك المهمة وتقبل الله اعمالكم وكل عام وانتم بخير .