بداية اشكركم زهراء
اعتقد اننا تناقشنا بهذا الموضوع يوم امس بالبيت وكان رأيي :
ان اقالة محافظ واسط المنتمي لكتلة (مستقلون) المنضوية تحت ائتلاف القانون له مداليل تتعلق بالموضوع ورأيي القاصر انه ورقة ضغط تتبعها اوراق اخرى على هذه الكتلة للتصويت لعادل عبد المهدي.
ربما يسميه البعض بالابتزاز السياسي ولكنه فن الممكن للوصول الى الهدف وقد لعب حزب الدعوة هذه اللعبة في الانتخابات الماضية وفي مجالس المحافظات .
فلماذا البعض يعيبها على التحالف ولايعيبها على القانون .
الايام القادمة ستكشف مفاجأت واحدى هذه المفاجئات هي مايحصل الان .
اعتقد بابنت الهدى انكِ كنتِ تقولين ومن هذا المنبر ان رئاسة الوزراء لعبد المهدي ولاتكون للمالكي مطلقا وكان البعض يستهزئ من طرحكِ ويعتبر نفسه بالسياسي الضالع المنحك ؟
ولكننا اليوم نرى صواب رأيكِ والايام القادمة ستكشف الكثير من المفاجئات وربما لايكون منافسا لعبد المهدي لان الرجل المنافس لعبد المهدي سيجلط قبل ان يتم التصويت السري لانه ليس على ثقة من اعضاء قائمته .
خلاصة الرأي: سيحصل عبد المهدي على اصوات من داخل القانون لعدم قناعة الكثير من اعضاء القانون بكاريزيميا المالكي...
حلوة هاي كاريزيميا والكثير من اعضاء القانون متضايق من هذا اللقب الذي اطلقه جماعة حزب الدعوة بقيادة المالكي على شخص المالكي اثناء الحملة الانتخابية.
العرض الشجري