اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شافعي فلسطيني
طيب
تفضل اقرأ
كما شهد صفين معه شبث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي ثم حاربوا الحسين عليه السلام يوم كربلاء (من شيعة أمير المؤمنين علي ) فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة.
المصدر/ في رحاب ائمة اهل البيت(ع) ج 1 ص 9السيد محسن الامين الحسيني العاملي
وأصبح عمر بن سعد فعبأ أصحابه ، وقد بلغوا إلى ذلك اليوم ثلاثين ألفا ، فجعل الميمنة لعمر وبن الحجاج ، والميسرة لشمر بن ذي الجوشن ، وعلى الخيل عزرة بن قيس ، وعلى الرجالة شبث بن ربعي ، وأعطى مولاه دريدا الراية
المصدر \ الإرشاد : 2 / 95 .
شمر سني بلا شك إلا أنه كان في جيش الامام علي ع في حرب صفين اي من شيعة ( فرقة ) جيشه و ليس كما يذهب به عقلك
و تثقف في حوارك بدلا من هذا الجهل المركب
أولاً أنظر الى هذا النص و خاصة قوله ان للنبي ص صار له شيعة ( ومعناه فرقة او عدد من الجيش )
البداية و النهاية - ج3 - فصل يتضمن أسماء من شهد بيعة العقبة الثانية ثلاثة وسبعون رجلاً وامرأتان
فلما رأت قريش أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد صار له شيعة وأصحاب من غيرهم بغير بلدهم، ورأوا خروج أصحابه من المهاجرين إليهم، عرفوا أنهم قد نزلوا داراً وأصابوا منهم منعة. (ج/ص: 3/215). http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=43&SW=شيعة#SR1
البداية و النهاية - ج4 - قدوم مالك بن عوف النصري على الرسول - ص 414
فقال عمر بن الخطاب: ألا نقتله ؟
فقال: ((دعوه فإنه سيكون له شيعة يتعمقون في الدين حتى يخرجوا منه كما يخرج السهم من الرمية، ينظر في النصل فلا يوجد شيء، ثم في القدح فلا يوجد شيء، ثم في الفوق فلا يوجد شيء سبق الفرث والدم)). http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=68&SW=شيعة#SR1
مقتل الحسين عليه السلام لابن مخنف
قال: نعم فأخرج عهد عبيدالله على الكوفة فقال: هذا رأى معاوية ومات
[23]
وقد أمر بهذا الكتاب، فأخذ برأيه وضم المصرين إلى عبيدالله وبعث اليه بعهده على الكوفة، ثم دعا مسلم بن عمر والباهلى وكان عنده فبعثه إلى عبيدالله بعهده إلى البصرة وكتب اليه معه: اما بعد فانه كتب إلى شيعتي ( اي شيعة يزيد لعنهم الله ) من أهل الكوفة يخبرونني أن ابن عقيل بالكوفة يجمع الجموع لشق عصا المسلمين
كذلك قول الحسين عليه السلام لقتلته : ويحكم يا شيعة آل ابي سفيان
مختصر هداية الحيارى في الرد على اليهود و النصارى - الفصل الاول - خطبة الكتاب - ص6
ثم قال: حي على الصلاة خلف امام المرسلين وسيد ولد ادم اجمعين، حي على الفلاح باتباع من السعادة في اتباعه، والفلاح في الدخول في زمرة اشياعه، فاذن، واقام، وتولى، وقال: ((لست ادعكم كالايتام، وساعود واصلي وراء هذا الامام، هذا عهدي اليكم ان حفظتموه دام لكم الملك الى اخر الايام))، فصلى الله عليه من ناصح بشر برسالة اخيه (ص 6) عليهما افضل الصلاة والسلام. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=132&CID=1&SW=اشياع#SR1
و أما بخصوص شمر لعنه الله فهو سني خالص تفضل هنا :
كتاب لسان الميزان - الجزء 3 صفحة 152
546 - شمر بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابى عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه وقد قتله اعوان المختار روى أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان شمر يصلى معنا ثم يقول اللهم انك تعلم انى شريف فاغفر لي قلت كيف يغفر الله لك وقد اعنت على قتل بن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ويحك فكيف نصنع ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر الشقاء قلت ان هذا لعذر قبيح فانما الطاعة في المعروف انتهى http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1855&id=1156
سوف نعيد المقطع الشاهد بأنه ناصبي : قال كان شمر يصلى معنا ( أي مع النواصب و السنة ) ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ( اي اميرهم السني يزيد لعنة الله عليه )
مازلنا نقول انكم قتلة اهل البيت عليهم السلام مثل اليهود قتلة الانبياء