واي خارجي يقول بالتحريف فيكون رايه الشخصي سني او شيعي
وعندما نجد الرواية عند كم واحد شيعي نجده مضاعفة عند السنة قد تصل الى مائة شخص وراوي وهذا الشئ لايضربنا نحن كمذهب بل يضربكم انتم السنة بالبداية
وبالنهاية كل من يحرف القران ويعتمد على هذه الروايات الكاذبة هي هزة للقران الذي يوجد في بويتنا وبمساجدنا حيث اننا نقرأ قران نطعن فيه وبصحته فالاجدر لكي واحترام لكتاب الله الذي حفظة من اي تحريف والاية صريحة ولكن الغالب والاتفاق يختلفون بالتفسير والتحريف الذي يقال بتفسير معني الايات وليس بكلام الله بنقصه او زيادته