ونشرت جريدة الوفاق في غزة قصة بتفاصيل مؤلمة لامام مسجد اسمه الحاج أسعد. حيث تحرش جنسيا بابنة اخيه سحر ذات الخمسة عشر ربيعا، وكانت سحر تتردد إلى المسجد وهي تحمل طعام الغذاء الى عمها حيث ساعات القيلولة بعد صلاة الظهر، وكان عمها الامام يستقبلها بابتسامة تتدفق منها الرغبة وهي تتفجر انوثة و حين تجلس بجانبه لتتناول الطعام معه يقوم بملاطفتها ويتحسس أجزاء جسدها بشهوة، واعتقدت سحر في البداية انه بمثابة ابيها واستقبلت مداعباته ودون ان تدري فقدت قدرتها على المقاومة ليقوم بممارسة الجنس معها. ويفقدها عذريتها. وحين انكشف الامر للناس قدم الامام الى المحاكمة، لكن أشقاء سحر أحاطوا به امام باب المحكمة ليطعنوه 35 طعنة مميتة وعلى مرأى من الناس، ليموت دون ان يتدخل احد لإنقاذه.
وفي البحرين ضبط سكان قرية توبلي حارس مسجد القرية مع فتى في الثانية عشرة من العمر داخل غرفته في المسجد، وقد اعترف الطفل بأن حارس المسجد الباكستاني الجنسية تحرش به جنسيا ثم اغراه بممارسة اللواط معه. http://www.elaph.com/ElaphWeb/Report...rchive=Reports
أكيد هالباكستاني سني و اعتقد بإن إمامة المساجد لا تصل إلا بهذه الكيفية أسوة بأئمة المساجد في السعودية و الجزائر