قرات الاسئلة من اول يوم فأقول: لان عمر رضي الله عنه كان يعلم ان الدين متم وحسبنا كتاب الله وهذا تصديقا لقول الله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم السلام دينا)) والمعلوم ان الأية نزلت قبل واقعة الرزية وأقول ان النبي اراد ان يكتب شئ مستحبا ليس واجبا ..لو كان واجب لكتبه النبي رغم انف عمر وهذا يوجب الطعن في النبي لانه ترك امرا واجبا بسبب عمر وهيهات لو كان عمر وحده فقط بل كانوا فريقين فلماذا تطعنون في عمر فقط؟؟؟الا ترون انه بلغ الرسالة التوحيد على شدة الأحوال والكرب والهجرة والتعذيب فلماذا ما ترك الدعوة ؟؟؟لان الدعوة التوحيد واجبة ...وهذا الأمر من ظاهره ليس بواجب والله أعلم. اما ما جاء في بعض الأحاديث ان النبي كان يريد ان يكتب كتابا ما يخص علي رضي الله عنه فهذا غير ثابت والله أعلم. .. والسؤال الاهم لماذا يغيظكم عمر رضي الله عنه .. سؤالي لن اجد له اجابة الا طردي
عمر أقل من أن يكون له خانة أو أهمية لدينا
فما هو إلا نكرة حاله كحال غيره من الذين أدركوا الرسول من المنافقين