هكذا يطعنون برسول الله و يتهمونه بعدم الحياء ... يجلس كاشفا فخذيه أمام أبو بكر و عمر ...
فيدخل عثمان فيستحي منه رسول الله و يغطي فخذيه ..!!!!!!!!!!
و الادعاء أن رسول الله يستحي من عثمان و أن الملائكة تستحي من عثمان ...
و السؤال الذي يحيرني لماذا تستحي الملائكة من عثمان ...؟؟
و لماذا تستحي من عثمان و لا تستحي من رسول الله من منهما أعظم ؟؟؟
ثم ما هذا الترتيب العجيب دائما و أبدا نجد هذا الترتيب في دخول هؤلاء الثلاثة على رسول الله
أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ..؟؟؟
و الراوي دوما و أبدا عائشة ..!!!
سبحان الله بس ...
نستكمل البحث ...مع تناقضات القوم ..
فنجد أن رسول الله صرح أن الفخذ عورة و اجب تغطيتها ...
في كتاب مجمع الزوائد
2232 - عن محمد بن عبد الله بن جحش ختن النبي ( أي : صهره ) صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على معمر بفناء المسجد محتبيا كاشفا عن طرف فخذه فقال له النبي صلى الله عليه وسلم :
خمر فخذك يا معمر فإن الفخذ عورة
رواه أحمد وفي رواية له عند أحمد أيضا قال : مر النبي صلى الله عليه وسلم وأنا معه على معمر وفخذاه مكشوفتان فقال : يا معمر غط فخذيك فإن الفخذين عورة
ورواه الطبراني في الكبير إلا أنه قال في الأولى : " فإن الفخذ من العورة " . ورجال أحمد ثقات . ص . 186
في كتاب مسند الإمام احمد بن حنبل :
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سليمان بن داود ثنا إسماعيل أخبرني العلاء عن أبي كثير عن محمد بن جحش قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم وأنا معه على معمر وفخذاه مكشوفتان فقال يا معمر غط فخذيك فإن الفخذين عورة
قال شعيب بن الارنؤوط: حديث حسن
و لكنه يجلس يستقبل الناس و هو كاشف فخذه ...
لا ينقضي عجبي من كتبكم يا سنة ..
تحياتي الكربلائية
التعديل الأخير تم بواسطة العقائدي4 ; 09-07-2010 الساعة 03:37 AM.
سبب آخر: تعديل العنوان