|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 88
|
الإنتساب : Aug 2006
|
المشاركات : 4,563
|
بمعدل : 0.68 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق الأهات
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 21-04-2007 الساعة : 12:23 AM
. { قُلْ هَلْ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ } (35) سورة يونس.
عن ابن عباس : اختصم قوم إلى النبي –صلى الله عليه وسلم- فأمر بعض أصحابه أن يحكم بينهم فلم يرضوا به فأمر عليا فحكم بينهم فرضوا به فقال لهم بعض المنافقين : حكم عليكم فلان فلم تضوا به و حكم عليكم علي فريضيتم به ، بئس القوم أنتم ،فأنزل الله تعالى في علي ( أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ ) .
شواهد التنزيل ج1 ص265.
72. { وَيَسْتَنبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَمَا أَنتُمْ بِمُعْجِزِينَ } (53) سورة يونس.
ذكر الحافظ الحسكاني الحنفي في كتابه شواهد التنزيل ج1 ص267 : ويستنبؤنك يا محمد أهل مكة عن علي بن أبي طالب (أهو) إمام ؟
قل : أي وربي إنه لحق.
73. { أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ } (62) سورة يونس.
أخرج علامة الأحناف أخطب الخطباء الموفق بن أحمد الخوارزمي عن ثابت عن أنس عن النبي قال : إن عليا وذريته ومحبيهم السابقون الأولون إلى الجنة وهم جيران الله وأولياء الله .
المناقب للخوارزمي ص32.
74. { فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَآئِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَاء مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ } (12) سورة هود.
عن زيد بن الأرقم قال : ان جبرئيل الروح الأمين نزل على رسول الله بولاية علي بن ابي طالب عشية عرفة ، فضاق بذلك رسول الله مخافة تكذيب أهل الإفك والنفاق فدعا قوما أن فيهم فاستشارهم في ذلك ليقوم به في الموسم ، فلم ندر ما نقول له وبكى فقال له جبرئيل: يا محمد أجزعت من أمر الله ؟
فقال : كلا يا جبرائيل و لكن قد علم ربي ما لقيت من قريش إذ لم يقروا لي بالرسالة حتى أمرني (ربي) بجهادهم وأهبط إلي جنودا من السماء فصروني فكيف يقرون لعلي من بعدي ؟
فانصرف عنه جبرائيل فنزل عليه قوله تعالى (فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَآئِقٌ بِهِ صَدْرُكَ ) .
شواهد التنزيل ج1 ص272 و273.
75. { أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ . . } (17) سورة هود.
أخرج جلال الدين السيوطي عن ابن عساكر وابن أبي حاتم عن علي –كرم الله وجه- أنه قيل له : أنزلت فيك ؟ قال : إن تقرأ سورة هود (أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ ) رسول الله على بينة من ربه وأنا شاهد منه . الدر المنثور ج3 ص324+كفاية الطالب ص111.
76. { وَفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ . . } (4) سورة الرعد.
عن الصاحبي جابر بن عبدالله الأنصاري قال : سمعت رسول الله يقول لعلي : يا علي ، الناس من شجر شتى وأنا وأنت من شجرة واحدة وقرأ : وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ .
المتسدرك على الصحيحين ج2ص241 + كنز العمال ج6ص154.
77. { وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلآ أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } (7) سورة الرعد.
روى ابن الصباغ المالكي عن ابن عباس : لما نزلت قوله تعالى (إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ) قال رسول الله : أنا المنذر و علي الهادي و بك يا علي يهتدي المهتدون .
- نور الأبصار ص70 – المتسدرك على الصحيحين ج3ص129 – ينابيع المودة 99.
78. { الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } (28) سورة الرعد.
روى السيوطي الشافعي عن علي : إن رسول الله لما نزلت هذه الآية (أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) قال صلى الله عليه وسلم : ذاك أحب الله ورسوله وأحب أهل بيتي صادقا غير كذاب .
الدر المنثور: تفسير سورة الرعد.
79. { الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ } (29) سورة الرعد.
روى الحسكاني الحنفي عن أبي هريرة قال : قال رسول الله يوما لعمر بن الخطاب : إن في الجنة شجرة –تسمى طوبى- ما في الجنة قصر ولا دار ولا منزل ولا مجلس إلا فيه غصن من أغصان تلك الشجرة أصل تلك الشجرة في داري. شواهد التنزيل ج1ص 305 و306.
80. { أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء } (24) سورة إبراهيم.
في حديث عاصم بن حمزة أنه قال رسول الله : شجرة أنا أصلها ، وعلي فرعها ، والحسن والحسين ثمرها ، والشيعة ورقها ، فهل خرج من الطيب إلا الطيب . تهذيب التهذيب ج6 ص320 + أسد الغابة ج4ص22.
81. { وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ } (35) سورة إبراهيم.
عن عبدالله بن مسعود قال : قال رسول الله : أوحى الله عزوجل إلى إبراهيم { إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} ، ففرح إبراهيم فقال : يا رب ومن ذريتي أئمة مثلي فأوحى الله عزوجل إليه : يا ابراهيم إني لا أعطيك عهد لا أوفي لك به ، قال : يا رب ما العهد الذي لا تفي لي به .؟
قال : لا أعطيك (الإمامة) لظالم من ذريتك ، قال : و من الظالم من ولدي الذي لا ينال عهدك ؟ قال : من سجد لصنم من دوني لا اجعله إماما أبدا و لا يصلح أن يكون إماما ، قال إبراهيم : جنبني وبني أن نعبد الأصنام ، ثم قال النبي –صلى الله عليه وسلم - : فانتهت الدعوة إلي وإلى علي لم يسجد أحد منا لصنم قط ، اتخذني الله نبيا و عليا وصيا.
شواهد التنزيل ج1 ص316.
82. { رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ } (2) سورة الحجر.
روى السيوطي الشافعي عن أبي أمامة عن رسول الله قال :إنها نزلت في الخوارج حين رأوا – حساب يوم القيامة - : قال يا ليتنا كنا مسلمين.
تفسير الدر المنثور : تفسير سورة الحجر .
83. {فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِيْنَ} (92) سورة الحجر .
روى الحافظ الحسكاني عن السدي في قوله تعالى (فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِيْنَ)، قال : عن ولاية علي .
شواهد التنزيل ج1ص325.
84. { وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ } (43) سورة النحل.
أخرج بن جرير الطبري في تفسيره الطبري قال : لما نزلت (فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) قال علي بن أبي طالب : نحن أهل الذكر .
وكذلك في قوله : سلوني قبل أن تفقدوني .
جامع البيان ج17ص5.
85. { وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا } (26) سورة الإسراء.
عن ابن عباس قال في حديث عن قوم سألول رسول الله : يا سول الله من قرابتك ؟
قال : علي وفاطمة وابنيهما.
تفسير الدر المنثور ج4ص176.
86. { أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا } (57) سورة الإسراء.
جاء عن عكرمة مولى ابن عباس حبرالأمة في تفسير الوسيلة بهذه الآية هو : هم النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين .
تفسير القرآن العظيم سورة الإسراء .
منتخب كنز العمال ج5 ص94.
87. { يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً } (71) سورة الإسراء.
وهذه نزلت لأجل الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام إذ يُدعون الناس يوم القيامة بكل زمن فريق فريق وكل فريق يسير خلف إمامهم .
ينابيع المودة 483.
88. { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا } (96) سورة مريم.
روى العلامة النيسابوري في تفسير النيسابوري 2/520 ، وروى الشافعي ابن حجر صاحب الصواعق المحرقة 170: عن ابن عباس عن رسول الله : إنها نزلت في علي بن أبي طالب.
89. { وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي * اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي * وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي } (29 - 32) سورة طـه.
في هذا الحديث يضرب النبي صلى الله عليه وآله وسلم مثلا في دعاء كليم الله موسى بن عمران عليه السلام لربه في الآية السابقة وذلك في غزوة تبوك حينما خلفه على أهل المدينة وحيدا وزيرا و واليا على شؤونهم وأمرهم بقوله لعلي : ألا ترضى يا علي أن تكون مني بمنزلة هارون مــن موسى إلا أنه لا نبي بعدي.
انظر : تاريخ الطبري ج3 ص 103 ، ص104
انظر : صحيح مسلم / فضل علي ج7ص120
انظر : ابن سعد في الطبقات ج3ص24
انظر مسند أحمد ج1 ص175
وعن ابن عباس قال : أخذ رسول الله بيد علي (ثم) صل أربع ركعات ثم رفع يده إلى السماء فقال : اللهم سألك موسى بن عمران وأنا محمد أسألك أن تشرح لي صدري وتيسر لي أمري وتحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي واجعل لي وزيرا من أهلي عليا أشدد به أزري وأشركه في أمري .
فقال ابن عباس: فسمعت منادي –من السماء- ينادي : يا أحمد قد أوتيت ما سألت .
كتاب المناقب لأبن المغازلي حديت رقم 378.
90. { وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى } (82) سورة طـه.
قال ابن حجر في الصواعق – في هذه الآية - : من اهتدى إلى ولاية علي وأهل بيته.
دلائل الصدق ج2ص218.
يتبع>>>>
|
|
|
|
|