|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48447
|
الإنتساب : Feb 2010
|
المشاركات : 531
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
** مسلمة سنية **
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-05-2010 الساعة : 11:45 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مسلمة سنية **
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
يا حبر ... سخافتك قد طرحت عليك سؤالا هنا أراك هاربا منه !!! و هو لنقاشك في فكرك الجديد الذي تدعوني اليه ...
http://www.ishiai.com/vb/showthread.php?t=93671
..............
اما هنا ... فهذا انذار لك لمحاولاتك المتكررة للتشتيت عند عجزك ... فإن استطعت أن تردّ في صلب الموضوع كان به ... و إن لم تقدر فدع الحوار لأهله ...
|
موضوعكِ هذا عبارة عن سؤال : هل أطاعت عائشة الرسول أم الزبير ..؟؟
فأخبرتك أن صيغة السؤال يفترض أن تكون : هل أطاعت عائشة ابن حجر الذي روى أن الرسول قال كذا أم أنها أطاعت ابن كثير الذي روى أن الزبير قال كذا ؟؟!!
لأنكِ عندما تربطين الرواية بالرسول جازمة بأن الرسول قال كذا و الزبير قال كذا ، فحينها يجب أن تخبرينا عن سبب قناعتكِ الكاملة أن الروايتين صحيحتين ...!!!! و هو مكمن استغرابي ؟؟ لماذا الجزم الكامل بصحة الروايتين ؟؟؟!!!!
و على كلّ حال .. كان جوابي كالتالي : بل أطاعت الله الذي قال : " و إن جنحوا للسلم فاجنح لها و توكّل على الله " و الذي قال : " و الفتنة أشد من القتل " و الذي قال : " فأصلحوا بينهما بالعدل و أقسطوا " ... و أنا أجزم و أ ستطيع أن أقسم أن الله قال كل هذه الآيات ..
و السؤال : هل تستطيعن أن تقسمي أن الرسول قال أن زوجته تخرج حتى تنبح كلاب الحوأب ... هل تستطين الجزم المطلق بأن الرسول قال هذا الكلام بلا أدنى شك من أن تكون الرواية غير صحيحة كما أني أجزم جزما مطلقا أن الله قال " و الفتنة أشد من القتل " مع يقيني أن هذه الآية لا يمكن أن تكون غير صحيحة..؟؟!!
و عليه ،، فلم أشتت الموضوع ، بل أجبت على سؤال الموضوع و بيّنت اندهاشي من بناية العقائد على الروايات مع العلم أن أية رواية مهما كانت و أينما وردت فهي قابلة لأن تكون صحيحة أو غير صحيحة !!!!!!!!!!
|
|
|
|
|