أن تكون شيعياً يعني أن تكون مسلماً فأنا قبل استبصاري وهدايتي لركوب سفينة أهل البيت وصلت والعياذ بالله لحد الكفر الصريح
و أنا أقسم لك بالله أنه أصابني ما أصابك, فمن كثر النفاق في ذلك المذهب لم يسعفني فيه أسعاف من كثرة ما بدأت أشك في دين الله. و الحمد لله له المنة والحمد لما أهتديت تبدلت حياتي من جذورها بشهادة من حولي. و أصبحت أكثر حيوية ونشاطا و ثقة وتفاؤلا. و أصبحت لا أهاب الموت أبدا مثل الخوف والقلق من أن أكون في موقف أكون فيه على باطل.
و والله العظيم فان مذهب آل البيت فيه كل علاج وطمأنينة في الدنيا و تيقن في مصير الآخرة لمن أخلص الولاء له و اتباعه , و هذا استنتاجي هذا عن تجربة شخصية بحتة و قبل أن أسمعه من أي مصدر آخر.