العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

المسجد الأقصى
مــوقوف
رقم العضوية : 48780
الإنتساب : Feb 2010
المشاركات : 135
بمعدل : 0.03 يوميا

المسجد الأقصى غير متصل

 عرض البوم صور المسجد الأقصى

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العقائدي
Lightbulb ۩ العلاقة الحميمة بين الصحابة وآل البيت رضي الله عنهم من كتب الشيعة الجزء الأول
قديم بتاريخ : 14-03-2010 الساعة : 06:47 PM


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزى الله أخي الغالي وصديقي العزيز/
فارس مغوار على جمعه هذه المادة
يبتغي بها أجرا من الله ونصرة لصحابة
محمد صلى الله عليه وسلم وآل بيته
العلاقة&الحميمـة
بين
الصحــــابـة & آل الـبيت
(رضي الله عنهــم أجمعــين)

الجزء الأول



منقولة من كتب الشيعة المعتمدة

قال الله تعالى في وصـف آل بيت محمد صلى الله عليه وسلم وصحـابته الكرام بأنهم ( أشداء على الكفار رحماء بينهم ) ، قال الشيخ ابن سعدي – رحمه الله - : ( أي متحابون متراحمون متعاطفون كالجسـد الواحـد ، يحـب أحدهم لأخيـه ما يحـب لنفسـه ) ( تيسير الكريم الرحمن 7/111) . وقد تواترت الأخبار بتأكيد هذا الأمر بينهم . وما قد يحدث بينهم من خلاف فهو من قبيل الخلاف الإجتهادي الذي يُعذر المخطئ فيه – ولله الحمد - .
وقد كانت العلاقة الحميمة بين آل البيت وصحـابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بادية للعيان ،واضحة الأثر عند كل منصـف ، وقد استفاضت الآثار عنهم بهذا الأمر ؛ سـواء عند أهل السنـة أو الشيعـة .
إلا أن الشيعـة – هداهـم الله – لم يعجبهم هذه العلاقة الحميمـة بين الفئتين ، فراحوا يفترون الأكـاذيب والأباطيل التي تصور تلك العلاقة بغير صورتهـا الحقيقية .
ولكن فاتهـم في غمـرة هذه الأكاذيـب أن ينتبهـوا إلى أن كتبهم المعتمدة ، وآثارهم المتصلة بآل البيت حافلة بتوثيق تلك العلاقـة الحميمـة !!
وهذا ما لا يستطيعون له دفعًا ؛ إلا أن يقولوا قولتهـم المشهورة إذا أعيتهم الحقيقـة بأن ( هذا من بـاب التقيـة ) !! ولا أدري ممَ يتقي أئمة آل البيت الأبطال الشجعان باعترافهــم !
بهذه العلاقـة الحميمة بين الصحـابة وآل البيت – رضي الله عنهم أجمعــين – وذلك باعتماد كتـب الشيعـة الموثوقة عندهـم فقط ؛ لكي يتبين شبـاب الشيعة – وفقهـم الله للحق – ماهم عليه من انحراف تجاه صحـابة نبيهم صلى الله عليه وسلم بسبب ركــام الأباطيل التي حجبـوا بها عن رؤية الحــق .
وأنصح أخيرًا كل باحـث عن الحـق بقراءة رسالة ( رحمـاء بينهـم ) للشيخ الفاضل صالح الدرويش – حفظه الله - .
مدح علي رضي الله عنه للصحابة :
يقول - رضي الله عنه -: ( لقد رأيت أصحـاب مـحمــد ، فما أرى أحداً يشبههـم منكـم! لقد كانوا يصبحـون شعثـاً غبـراً، وقد باتوا سجــداً وقيامــاً، يراوحون بين جباههــم وخدودهــم، ويقفون على مثل الجمـــر من ذكر معادهـــم! كأن بين أعينهم ركب المعزى مـن طول سجــودهم! إذا ذكــر الله هملــت أعينهم حتى تبل جيوبهم، ومـادوا كما يميد الشجـر يوم الريح العاصـف، خوفــاً من العقــاب، ورجــاء للثواب)[نهج البلاغة ص143 دار الكتاب بيروت 1387ه‍ بتحقيق صبحي صالح، ومثل ذلك ورد في "الإرشاد" ص126].
وهاهو يمــدح أصحــاب النبي عامــة، ويرجحهــم على أصحــابه وشيعته الذين خــذلـــوه في الحـــروب والقتال، وجبنــوا عن لقاء العــدو ومواجهتهــم، وقعـدوا عنه وتركـوه وحــده، فيقول موازناً بينهم وبين صحـابة رسول الله: ( ولقد كنا مع رسول الله عليه الصلاة والسلام ، نقتتل آباءنا وأبناءنا وإخواننا وأعمامنا: ما يزيدنا ذلك إلا إيمــاناً وتسليمــاً، ومضياً على اللقم، وصبـراً على مضـض الألم، وجـداً فيجهــاد العـــدو، ولقد كان الرجـل منا والآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين، يتخالسان أنفسهما: أيهما يسقـي صاحبه كأس المنون، فمرة لنا من عدونا، ومرة لعدونا منا، فلما رأى الله صدقنا أنزل بعـدونا الكبت، وأنزل علينا النصـر، حتى استقر الإسـلام ملقياً جرانه، ومتبوئا أوطانه. ولعمري لو كنا نأتي ما أتيتم، ما قام للــدين عمـــود، ولا اخضــر للإيمـــان عــــود. وأيم الله لتحتلبنها دمـاً، ولتتبعنهـا ندمـاً) . ["نهج البلاغة" بتحقيق صبحي صالح ص91، 92 ط بيروت].
ويذكرهم أيضاً مقابل شيعتـه المتخــاذلين، ويأسف على ذهابهــم بقوله: ( أين القوم الذين دعوا إلى الإســلام فقبلوه، وقرأوا القــرآن فأحكمــوه، وهيجوا إلى القتال فولهوا وله اللقاح إلى أولادها، وسلبوا السيوف أغمادهـا، وأخــذوا بأطراف الأرض زحفـاً زحفاً وصفاً صفـاً، بعض هلك وبعض نجا، لا يبشرون بالأحياء ولا يعزون عن الموتى، مرة العيون من البكاء، خمص البطون مـن الصيـام، ذبـل الشفـاه من الدعاء، صفـر الألوان من السهــر، على وجوههم غبرة الخاشعـين، أولئك إخــواني الذاهبون، فحــق لنا أن نظمأ إليهـم ونعض الأيـدي على فراقهــم) . ["نهج البلاغة" بتحقيق صبحي صالح ص177، 178].
ويمدح المهاجرين من الصحــابة في جواب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما فيقول فاز أهل السبق بسبقهم، وذهـب المهـاجرون الأولون بفضلهم ) . ["نهج البلاغة" ص383 بتحقيق صبحي صالح].
ويقول أيضاً: ( وفي المهـاجرين خير كثير تعرفه، جزاهم الله خير الجزاء) . ["نهج البلاغة" ص383 بتحقيق صبحي صالح].
كما مدح الأنصـار من أصحـاب محـمـد عليه الصلاة والسلام بقوله : ( هــم والله ربوا الإســلام كما يربي الفلو مع غنائهم، بأيديهـم السباط، وألسنتهـم السلاط) . ["نهج البلاغة" ص557 تحقيق صبحي صالح].
ومدحهـم مدحــاً بالغاً موازناً أصحـــابه ومعــاوية مع أنصـــار النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ( أما بعد! أيها الناس: فوالله لأهل مصركم في الأمصار أكثر مــن الأنصار في العرب، وما كانوا يوم أعطوا رسول الله عليه الصلاة والسلام أن يمنعوه ومن معه من المهاجرين حتى يبلغ رسالات ربـه إلا قبيلتين صغير مولـدها، وما هما بأقدم العرب ميلاداً، ولا بأكثرهم عدداً، فلما آووا النبي وأصحـابه، ونصروا الله ودينه، رمتهم العرب عن قوس واحدة، وتحالفت عليهم اليهـود، وغزتهم اليهـود والقبائل قبيلة بعد قبيلة، فتجردوا لنصرة دين الله، وقطعوا ما بينهم وبين العرب من الحبائل وما بينهم وبين اليهـود من العهود، ونصبوا لأهل نجد وتهامة وأهل مكة واليمامة وأهل الحزن والسهل [وأقاموا] قنـاة الديـن، وتصبروا تحت أحلاس الجـلاد حتى دانت لرسول الله العرب، ورأى فيهم قرة العين قبل أن يقبضــه الله إليه، فأنتم في الناس أكثر مــن أولئك في أهـل ذلك الزمـان مـن العرب) . ["الغارات" ج2 ص479، 480].
ويروي المجلسي عن الطوسي رواية موثوقة عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال لأصحـابه: ( أوصيكــم في أصحــــاب رســــول الله ،لا تسبوهم، فإنهــم أصحــاب نبيكم، وهم أصحـابه الذين لم يبتدعوا في الدين شيئاً، ولم يوقـروا صــاحب بدعة، نعــم!أوصـــاني رسول الله ( ) في هـــؤلاء) . ["حياة القلوب للمجلسي" ج2 ص621].
ويمــدح المهــاجرين والأنصــار معاً حيث يجعل في أيديهم الخيار لتعيين الإمام وانتخابه، وهم أهل الحـل والعقـد في القرن الأول من بين المسلمين وليس لأحد أن يرد عليهم، ويتصرف بدونهم، ويعرض عن كلمتهم، لأنهم هم الأهل للمسلمين والأساس ، فيقول إنما الشورى للمهاجرين والأنصـار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إمــامــاً كان ذلك لله رضى، فإن خرج منهم خارج عن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين، وولاه الله ما تولى) . ["نهج البلاغة" ج3 ص7 ط بيروت تحقيق محمد عبده وص367 تحقيق صبحي].
آل البيت يمدحـــون الصحـــابــة :
وهاهو علي بن الحسين الملقب بزين العابدين - الإمام المعصوم الرابع عندالشيعة ، وسيد أهل البيت في زمانه - يذكر أصحـاب محمـد عليه الصلاة والسلام، ويدعو لهم في صـلاته بالرحمـة والمغفرة لنصرتهم سيد الخلق في نشر دعوة التوحيد وتبليغ رسالة الله إلى خلقه فيقول: ( فاذكرهم منك بمغفرة ورضــوان اللهـم وأصحــاب محمــد خاصــة، الذين أحسنوا الصحبـة، والذين أبلوا البـلاء الحسن في نصره، وكاتفوه وأسرعوا إلى وفـادته، وسابقـوا إلى دعوته، واستجابوا له حيث أسمعهم حجـة رسالته، وفارقوا الأزواج والأولاد في إظهـار كلمته، وقاتلوا الآباء والأبناء في تثبيت نبوته، والذين هجرتهـم العشائر إذ تعلقوا بعروته، وانتفت منهـم القرابات إذ سكنوا في ظل قرابته، اللهم ما تركوا لك وفيك، وأرضهـم مـن رضوانـك وبما حاشوا الحـق عليك، وكانوا مـن ذلك لك وإليك، واشكرهم على هجرتهـم فيك ديـارهم وخروجهـم مـن سعـة المعـاش إلى ضيقـه ، ومن كثرة في اعتزاز دينـك إلى أقله، اللهم وأوصل إلى التابعين لهم بإحسان الذين يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمــان خير جزائك، الذين قصدوا سمتهــم، وتحروا جهتهـم، لو مضوا إلى شاكلتهم لم يثنهم ريب في بصيرتهم، ولم يختلجهـم شك في قفو آثارهم والائتمام بهداية منارهم مكانفين وموازرين لهم، يدينون بدينهم، ويهتدون بهديهم، يتفقون عليهم، ولا يتهمونهم فيما أدوا إليهم" [صحيفة كاملة لزين العابدين ص13 ط الهند 1248ه‍].
ويقول الحسن العسكري - الإمام الحادي عشر عند الشيعة - في تفسيره: ( إن كليم الله موسى سأل ربه : هــل في أصحــاب الأنبياء أكرم عندك مــن صحابتي؟ قال الله: يا موسى! أما عملت أن فضــل صحــــابة محـــمـد على جميع صحـابة المرسلين كفضـل محـــمــد على جميع المرسلين والنبيين) .[تفسير الحسن العسكري ص65 ط الهند، وأيضاً "البرهان" ج3 ص228، واللفظ له].
وكتب بعد ذلك في تفسير الحسن العسكري ( إن رجـلاً ممن يبغـــض آل محــمــد وأصحــابه الخيرين أو واحــداً منهـــم يعذبه الله عذاباً لو قسم على مثل عدد خلـــق الله لأهلكهم أجمعين) .[تفسير الحسن العسكري ص196].
ولأجل ذلك قال جده الأكبر علي بن موسى الملقب بالرضا - الإمام الثامن عند الشيعـة - حينما سئل "عن قول النبي : أصحـابي كالنجــوم فبأيهــم اقتديتم اهديتــم ، وعن قوله عليه السلام: دعــوا لي أصحــابي:؟ فقال: هذا صحيح) . [نص ما ذكره الرضا نقلاً عن كتاب "عيون أخبار الرضا" لابن بابويه القمي الملقب بالصدوق تحت قول النبي: أصحابي كالنجوم ج2 ص87].
وإليكم ما قاله ابن عــم النبي وابن عــم علي رضي الله عنه عبد الله بن عباس - فقيه أهل البيت وعامل علي رضي الله عنه - في حــق الصحــابة: ( إن الله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه خص نبيه محمــداً بصحــابة آثروه على الأنفس والأموال، وبذلوا النفوس دونه في كل حال، ووصفهم الله في كتــابه فقال: (رحمــاء بينهم) الآية، قاموا بمعالم الدين، وناصحوا الاجتهاد للمسلمين، حتى تهذبت طرقـه، وقويت أسبابـه، وظهرت آلاء الله، واستقر دينه، ووضحت أعلامه، وأذل بهم الشرك، وأزال رؤوسه ومحا دعائمه، وصارت كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى، فصلوات الله ورحمته وبركاته على تلك النفوس الزاكية، والأرواح الطـاهـرة العالية، فقد كانوا في الحياة لله أولياء، وكانوا بعد المـوت أحيـاء، وكانوا لعبـاد الله نصحاء، رحلوا إلى الآخرة قبل أن يصلوا إليها، وخرجوا من الدنيا وهم بعد فيها) . ["مروج الذهب" ج3 ص52، 53 دار الأندلس بيروت].
ويروي محمد الباقر رواية تنفى النفــاق عن أصحــاب رســول الله ، وتثبت لهم الإيمان ومحبة الله عز وجل كما أوردها العياشي والبحراني في تفسيريهما تحت قول الله عز وجل: ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ) :عن سلام قال: كنت عند أبي جعفر، فدخل عليه حمران بن أعين، فسأله عن أشياء، فلما هم حمران بالقيام قال لأبي جعفر عليه السلام: أخبرك أطال الله بقاك وأمتعنا بك، إنا نأتيك فما نخرج من عندك حتى ترق قلوبنا، وتسلوا أنفسنا عن الدنيا، وتهون علينا ما في أيدي الناس مـن هذه الأمـوال، ثم نخرج مـن عندك، فإذا صرنا مع الناس والتجار أحببنا الدنيا؟ قال: فقال أبو جعفر عليه السلام: إنما هي القلوب مرة يصعب عليها الأمر ومرة يسهل، ثم قال أبو جعفر: أما إن أصحــاب رسول الله قالوا: يا رسول الله نخاف علينا النفاق، قال: فقال لهم: ولم تخافون ذلك؟ قالوا: إنا إذا كنا عندك فذكرتنا روعنا، ووجلنا، نسينا الدنيــا وزهدنـا فيها حتى كأنا نعاين الآخرة والجنــة والنار ونحن عندك، فإذا خرجنا من عندك، ودخلنا هذه البيوت، وشممنا الأولاد، ورأينا العيال والأهـل والمـال، يكاد أن نحول عن الحال التي كنا عليها عندك، وحتى كأنا لم نكن على شيء، أفتخاف علينا أن يكون هذا النفاق؟ فقال لهـم رسول الله : كــــلا، هذا مــن خطوات الشيطان. ليرغبنكم في الدنيا، والله لو أنكم تدومون على الحال التي تكونون عليها وأنتم عندي في الحال التي وصفتــم أنفسكم بها لصافحتكــم الملائكـــة، ومشيتم على الماء، ولولا أنكم تذنبون، فتستغفرون الله لخلق الله خلقاً لكي يذنبوا، ثم يستغفروا، فيغفر الله لهم، إن المؤمـن مفتـن تواب، أما تسمع لقوله: ( إن الله يحب التوابين) وقال: ( استغفروا ربكم ثم توبوا إليه ) . ["تفسير العياشي" ج1 ص109، و "البرهان" ج1 ص215].
وأما ابن الباقر جعفر الملقب بالصادق فإنه يقول: ( كان أصحــاب رسول الله اثنى عشر ألفا، ثمانية آلاف من المدينة، وألفان من مكة، وألفان من الطلقاء، ولم ير فيهم قدري ولا مرجئ ولا حروري ولا معتزلي، ولا صاحب رأي، كانوا يبكــون الليل والنهــار ويقولون: اقبـض أرواحنـا مــن قبل أن نأكل خبز الخمير) . ["كتاب الخصال" للقمي ص640 ط مكتبة الصدوق طهران]


من مواضيع : المسجد الأقصى 0 الأمير سلمان:لادعوة "وهابية" وأتحدى من يأتي بحرف يثبت مخالفة الشيخ للكتاب والسنة
0 ۩ العلاقة الحميمة بين الصحابة وآل البيت رضي الله عنهم من كتب الشيعة الجزء الأول
0 الإنتصارات المزيفة للوهابية وأسلافها
0 الوهابية تدعي محبة أهل البيت ع وتحب أعداءهم
0 القول بتحريف القرآن عند المسلمين
التعديل الأخير تم بواسطة مسلمه ; 14-03-2010 الساعة 08:56 PM. سبب آخر: تم ازالة الالوان الكثيرة حفظا لراحة عيون الاعضاء !

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:06 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية