|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 88
|
الإنتساب : Aug 2006
|
المشاركات : 4,563
|
بمعدل : 0.68 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
عمر بن الخطاب يضرب ويعذب النساء :: هذا هو صنمكم يا نواصب
بتاريخ : 08-04-2007 الساعة : 01:52 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حدثنا الحكم بن موسى قال ، حدثنا معشر بن إسماعيل ، عن الأوزاعي قال : بلغني أن عمر رضي الله عنه سمع صوت بكاء في بيت ، فدخل معه غيره ، فأمال عليهم ضرباً حتى بلغ النائحة فضربها حتى سقط خمارها فعدل الرجل فقال : اضرب فإنها نائحة ولا حرمة لها ، إنها لا تبكي بشجوكم إنها تهريق دموعها على أخذ دراهمكم ، إنها تؤذي أمواتكم في قبورهم وتؤذي أحياءكم في دورهم ، إنها تنهى عن الصبر ، وقد أمر الله به ، وتأمر بالجزع وقد نهى الله عنه
تاريخ المدينة / ج: 3 ص: 799
فلما ماتت زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحقى بسلفنا الخير عثمان بن مظعون فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده وقال مهلاً يا عمر ثم قال ابكين وإياكن ونعيق الشيطان ثم قال إنه مهما كان من القلب والعين فمن الله عز وجل ومن الرحمة وما كان من يد ومن اللسان فمن الشيطان . رواه أحمد وفيه على بن زيد وفيه كلام وهو موثق ، وزاد في رواية وقعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شفير القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح عين فاطمة بثوبه رحمة لها .
مجمع الزوائد / ج: 3 ص: 17
وعن عمر رضي الله عنه أنه سمع امرأة وهي تبكي على ولدها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنهاها ( ... ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعها يا عمر فإن القلب حزين ، والنفس مصابة ، والعهد قريب . ولكن مع هذا الصبر أفضل على ما قال الله تعالى : الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون .
السير الكبير / ج: 1 ص: 109
وأخرج ابن المنذر عن عون بن أبي شداد قال كانت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه أمة أسلمت قبله يقال لها زنيرة فكان عمر رضي الله عنه يضربها على إسلامها وكان كفار قريش يقولون لو كان خيراً ما سبقتنا إليه زنيرة فأنزل الله في شأنها وقال الذين كفروا للذين آمنوا لو كان خيراً .. الآية
الدر المنثور / ج: 6 ص: 40
ليلى بنت أبي حثمة ... قالت كان عمر أشد الناس علينا في إسلامنا
أسد الغابة / ج: 7 ص: 256
( قال الشافعي ) وبلغنا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعث إلى امرأة في شئ بلغه عنها فذعرها ففزعت فأسقطت فاستشار عمر في سقطها فقال له علي رضي الله عنهما كلمة لا أحفظها أعرف أن معناها أن عليه الدية فأمر عمر علياً رضي الله عنهما أن يضربها على قومه وقد كان لعمر أن يبعث وللإمام أن يحد في الخمر عند العامة فلما كان في البعثة تلف على المبعوث إليها أو على ذى بطنها فقال علي وقال عمر إن عليه مع ذلك الدية كان الذي نراهم ذهبوا إليه مثل الذي وصفنا من أن لي أن أرمي على أن لا يتلف أحد برميتي فذهبوا ـ والله أعلم ـ إلى أنه وإن كانت له الرسالة فعليه أن لا يتلف بها أحداً فإن تلف ضمن وكان المأثم مرفوعاً.
كتاب الأم / ج: 6 ص: 191
( قال الشافعي ) رضي الله عنه وبلغنا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أرسل إلى امرأة ففزعت فأجهضت ذا بطنها فاستشار علياً رضي الله عنه فأشار عليه أن يديه فأمر عمر علياً رضي الله عنهما فقال عزمت عليك لتقسمنها على قومك .
سنن البيهقي / ج: 8 ص: 322
( وللأمة أن تصلي بغير قناع ) لحديث عمر رضي الله تعالى عنه أنه كان إذا رأى جارية متقنعة علاها بالدرة وقال ألقي عنك الخمار يادفار أتتشبهين بالحرائر .
المبسوط / ج: 1 ص: 212
( مسند عمر رضي الله عنه ) عن أنس قال : دخلت على عمر بن الخطاب أمة قد كان يعرفها لبعض المهاجرين وعليها جلبات مقنعة به فسألها عتقت ؟ قالت : لا ، قال : فما بال الجلباب ضعيه عن رأسك إنما الجلبات على الحرائر من نساء المؤمنين فتكأت فقام إليها بالدرة فضرب بها رأسها حتى ألقته عن رأسها .
كنز العمال / ج: 9 ص: 199
لا حول ولا قوة الا بالله هل هذة هي الرحمة على النساء والمؤمنات؟
وهل هذا هو الاسلام الذي امرنا الله ورسوله الكريم في معاملة الناس؟
::
::
هذا هو صنمكم يا نواصب لعنه لله عليه وعليكم
ولله و انا تعليق اقول مو غريب عليه ان يفعلها لانه لم يكن يعلم من امه وابوه فكان ينتقم من النساء وليس غريب لانه قتل فاطمه الزهراء سيدة نساء العالمين
وبنت رسول لله عليه السلام
::
تحياتي
عاشق الاهات
قاهر السنه النواصب والوهابيه الانجاس
|
|
|
|
|