هذا اسلوب الحكام في توظيف الدين و الفقهاء لاجل الدنيا
أتحدى أي سني يثبت لي أن مذهبهم ليس وضعي من أيام الأمويين والعباسيين الى الوقت الحاضر
وهم في طريقهم الان لتسخيره لمناصرة المسيح الدجال الذي يهيأ له سادتهم الصهاينة وقوى الاستكبار العالمي ومحاربة الامام المهدي عليه السلام
وسيوظفون نفس الفقهاء بفتاويهم ونفس من يتبعهم وقودا في هذه الحرب ثم ينقلبون عليهم لابادتهم كما فعلوا في أفغانستان