، لذا فإن الخوف الأكبر لدى هؤلاء، هو أن تتطور هذه العلاقة بحكم الاعتياد، وبمرور الأيام، ونتيجة الاحتكاك اليومي والمجاملات، لتتحول من مجرد زمالة، ومشاركة العمل، إلى مشاركة في البيت والحياة.لا والله خيو مو خوف هذا حقيقه صار في بيوت وايد - تصالح:
هل تستطيع الزوجة أن تمنع نفسها من الشعور بالغيرة والضيق في حال وجود مثل هذه العلاقات حتى وإن كانت بريئة؟ وما الحدود والضوابط التي يجب أن تحكم الزوج بزميلاته؟
اكيد ما تقدر تمنع نفسها "
أرحب بزميلات زوجي في بيتي، وتربطني بهن أواصر من المودة والحب".
لا والله لاهلا ولا مرحبا شنو الدنيا سايبه لاما ارحب
"إذا كان زوجي يتحدث إلى امرأة أخرى، فهذا لا يعني بالضرورة أنه يحبها".
لا مشرط انه يحبها الخوف انها هي التي تحبه بعدين يجي حبه هو
".
ويبدو أن ما يجعل أميرة تخمد أي هواجس حول علاقة زوجها بامرأة أخرى، ينبع من ثقتها الكاملة به، وبعمر علاقتهما الذي يقارب ربع قرن، بالإضافة إلى اطمئنانها إلى تدينه ووعيه، "فهو يرى المرأة من خلال عقله، ويعاملها بما يُرضي الله"، بحسب ما تقول.
لا يا عزيزتي ما يفيد تدين ولا وعي ولو الحب يوصل الى حب قيس وليلى ما يفيد
مو الخوف انه يعاملها بما يرضي الله اذا كان متدين زميله وانا معاها والشيطان ثالث لكن خلها تصير حلال وارضي ربي هذا الي راح يصير
خيو الحمد لله ان زوجي بحم شغله ما يكون معاهم حريم
ولو كان فيه طبعا ما اقبلها اي