العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي منتدى البحوث العقائدية والتأريخية

منتدى البحوث العقائدية والتأريخية المنتدى مخصص للمواضيع العقائدية والتاريخية المعمّقة

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-11-2009 الساعة : 01:45 AM


اقتباس :
البحث الخامس : أين كانوا الشيعة الذين كاتبوه ؟

قبل الخوض في بحث اين كانوا الشيعة
سوف نوضح صنفين من الكتاب كما جاء بها التاريخ :


اشراف الناس غير الشيعة كما قال الحسين عليه السلام :
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - سنة 61 هجرية - ذكر مسير الحسين إلى الكوفة
فخرج ابن عباس وأتاه ابن الزبير فحدثه ساعةً ثم قال‏:‏ ما أدري ما تركنا هؤلاء القوم وكفنا ونحن أبناء المهاجرين وولاة هذا الأمر دونهم خبرني ما تريد أن تصنع فقال الحسين‏:‏ لقد حدثت نفسي بإتيان الكوفة ولقد كتبت إلي شيعتي بها وأشراف الناس وأستخير الله‏.

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3




مقتل الحسين - خروج الحسين عليه السلام من مكة متوجها إلى الكوفة
ص 64
قال ابومخنف وحدثني(1) الحارث بن كعب الوالبى عن عتبة بن سمعان ان حسينا لما اجمع المسير إلى الكوفة اتاه عبدالله بن عباس ..الى ان ...فقال الحسين: والله لقد حدثت نفسي باتيان الكوفة ولقد كتب إلى شيعتي بها واشراف اهلها واستخير الله، فقال له ابن الزبير: اما لو كان لي بها مثل شيعتك ما عدلت بها: قال: ثم انه خشى ان يتهمه فقال: اما انك لو اقمت بالحجاز ثم اردت هذا الامر هيهنا ما خولف عليك ان شاء الله






اي اشراف الناس (( وهم السنة )) خذلوا الامام الحسين عليه السلام بالرشوة و النقود
الان نماذج من خيانة السنة (( اشراف الناس )) :



مقتل الحسين لابن مخنف ص 43
واقبل اشراف الناس ( اي السنة كما ذكرت لكم سابقا ) يأتون ابن زياد من قبل الباب الذي يلي دار الرومين وجعل من بالقصر مع ابن زياد يشرفون عليهم فينظرون اليهم فيتقون ان يرموهم بالحجارة وان يشتموهم وهم لا يفترون على عبيدالله وعلى ابيه، ودعا عبيدالله كثير بن شهاب ابن حصين الحارثي فامره ان يخرج فيمن اطاعه من مذحج فيسير بالكوفة ويخذل الناس عن ابن عقيل و يخوفهم الحرب


ص 44
فأبى عبيدالله، وعقد لشبث بن ربعى لواء‌ا فاخرجه. وأقام الناس مع ابن عقيل يكبرون ويثوبون حتى المساء وأمرهم شديد فبعث عبيدالله إلى الاشراف فجمعهم اليه ثم قال: اشرفوا على الناس فمنوا اهل الطاعة الزيادة والكرامة، وخوفوا اهل المعصية الحرمان والعقوبة واعملوهم فصول الجنود من الشام اليهم.



ص63
قال ابومخنف: حدثني سليمان بن ابي راشد عن عبدالله بن حازم الكبرى من الازد من بني كبير، قال اشرف علينا الاشراف فتكلم كثير بن اول الناس حتى كادت الشمس أن تجب فقال: ايها الناس الحقوا باهاليكم ولاتعجلوا الشر ولا تعرضوا انفسكم للقتل فان هذه جنود امير المؤمنين يزيد قد اقبلت، وقد اعطى الله الامير عهدا لئن اتممتم على حربه ولم تنصرفوا من عشيتكم أن يحرم ذريتكم العطاء ويفرق مقاتلتكم في مغازي اهل الشام على غير طمع وأن يأخذ البرئ بالسقيم والشاهد بالغائب حتى لا يبقى له فيكم بقية من الله المعصية الا اذاقها وبال ماجرت ايديها وتكلم الاشراف بنحو من كلام هذا فلما سمع مقالتهم الناس اخذوا ينصرفوا




سير اعلام النبلاء للذهبي - صغار الصحابة - الشهيد الحسين
[ ص: 307 ] السلام يا ابن رسول الله ، يظنونه الحسين . فنزل القصر ؛ ثم دعا مولى له ، فأعطاه ثلاثة آلاف درهم ، وقال : اذهب حتى تسأل عن الذي يبايع أهل الكوفة ، فقل : أنا غريب ، جئت بهذا المال يتقوى به ، فخرج ، وتلطف حتى دخل على شيخ يلي البيعة ، فأدخله على مسلم ، وأعطاه الدراهم ، وبايعه ، ورجع ، فأخبر عبيد الله .
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=277&idfrom=335&idto=3 42&bookid=60&startno=5





الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني - ج 2 - ‏[‏1726‏]‏ الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم الهاشمي
فلما نزل عبيد الله القصر دعا مولى له فدفع إليه ثلاثة آلاف درهم فقال اذهب حتى تسأل عن الرجل الذي يبايعه أهل الكوفة فادخل عليه وأعلمه أنك من حمص وادفع إليه المال وبايعه فلم يزل المولى يتلطف حتى دلوه على شيخ يلي البيعة فذكر له أمره فقال لقد سرني إذ هداك الله وساءني أن أمرنا لم يستحكم ثم أدخله على مسلم بن عقيل فبايعه ودفع له المال وخرج حتى أتى عبيد الله فأخبره
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=20#s34




الكامل في التاريخ لأبن أثير - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فقال له مجمع بن عبيد الله العائذي وهو أحدهم‏:‏ أما أشراف الناس فقد أعظمت رشوتهم وملئت غرائرهم فهم ألبٌ واحدٌ عليك وأما سائر الناس بعدهم فإن قلوبهم تهوي إليك وسيوفهم غدًا مشهورة إليك‏.
( وقد قال هذا الكلام بعد مقتل الشيعة الموالون له العارفين بإمامته (
بعد نص هذا الخبر : وأتاه خبر قتل مسلم بن عقيل بالثعلبية فقال له بعض أصحابه‏:‏ ننشدك إلا رجعت من مكانك فإنه ليس لك بالكوفة ناصر ولا شيعةبل نتخوف عليك أن يكونوا عليك‏!‏









الان اين كانوا الشيعة ؟




الشيعة تم قتلهم قبل قدوم الحسين عليه السلام و بعضهم زج بالسجون و بنى عليهم الجسور لكي لا يصلوا الى الامام الحسين عليه السلام



الكتب » سير أعلام النبلاء » ومن صغار الصحابة » الحسين الشهيد

فخاف يزيد أن لا يقدم النعمان على الحسين .

فكتب إلى عبيد الله وهو على البصرة . فضم إليه الكوفة ، وقال له : إن كان لك جناحان ، فطر إلى الكوفة ! فبادر متعمما متنكرا ( اي ابن زياد الناصبي لعنة الله عليه )، ومر في السوق ، فلما رآه السفلة ، اشتدوا بين يديه : يظنونه الحسين ، وصاحوا : يا ابن رسول الله ، الحمد لله الذي أراناك ، وقبلوا يده ورجله ، فقال : ما أشد ما فسد هؤلاء . ثم دخل المسجد ، فصلى ركعتين ، وصعد المنبر ، وكشف لثامه ، وظفر برسول الحسين - وهو عبد الله بن بقطر - فقتله .
وقدم مع عبيد الله شريك بن الأعور - شيعي - فنزل على هانئ بن عروة ، فمرض ، فكان عبيد الله يعوده ، فهيئوا لعبيد الله ثلاثين رجلا ليغتالوه ، فلم يتم ذلك . وفهم عبيد الله ، فوثب وخرج ، فنم عليهم عبد لهانئ ، فبعث إلى هانئ - وهو شيخ - فقال : ما حملك على أن تجير عدوي ؟ قال : يا ابن أخي ، جاء حق هو أحق من حقك ، فوثب إليه عبيد الله بالعنزة حتى غرز رأسه بالحائط


وبلغ الخبر مسلما ، فخرج في نحو الأربعمائة ، فما وصل إلى القصر إلا في نحو الستين ، وغربت الشمس فاقتتلوا ، وكثر عليهم أصحاب عبيد

/ الصفحة 300 /
الله، وجاء الليل، فهرب مسلم، فاستجار بامرأة من كندة، ثم جئ به إلى عبيد الله، فقتله، ... إلخ

وضبط عبيد الله الجسر، فمنع من يجوزه لما بلغه أن ناسا يتسللون إلى الحسين.

[ ص: 308 ] فقم ؛ فقال : أنا مسلم بن عقيل ، فهل عندك مأوى ؟ قالت : نعم . فأدخلته ، وكان ابنها مولى لمحمد بن الأشعث ، فانطلق إلى مولاه ، فأعلمه ، فبعث عبيد الله الشرط إلى مسلم ؛ فخرج ، وسل سيفه ، وقاتل ، فأعطاه ابن الأشعث أمانا ، فسلم نفسه ، فجاء به إلى عبيد الله ، فضرب عنقه وألقاه إلى الناس ، وقتل هانئا

http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=277&idfrom=335&idto=3 42&bookid=60&startno=3






الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني - ج 2 - ‏[‏1726‏]‏ الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم الهاشمي
فأتى به ( اي مسلم بن عقيل ) عبيد الله فأمر به فأصعد إلى القصر ثم قتله وقتل هانئ بن عروة وصلبهما
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=20#s34



البداية و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة ستين - صفة مخرج الحسين الى العراق
‏(‏ج/ص‏:‏ 8/183‏)‏
قال‏:‏ قال أبو مخنف‏:‏ عن أبي جناب، عن عدي بن حرملة، عن عبد الله بن سليم، والمنذر بن المشمعل الأسديين قالا‏:‏ لما قضينا حجنا لم يكن لنا همة إلا اللحاق بالحسين، فأدركناه وقد مر برجل من بني أسد فهمّ الحسين أن يكلمه ويسأله ثم ترك، فجئنا ذلك الرجل فسألناه عن أخبار الناس فقال‏:‏ والله لم أخرج من الكوفة حتى قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة ورأيتهما يجران بأرجلهما في السوق‏.‏
قالا‏:‏ فلحقنا الحسين فأخبرناه، فجعل يقول‏:‏ إنا لله وإنا إليه راجعون مراراً‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=129#s1



االملهوف على قتلى الطفوف
و في ص 124
وكتب عبيدالله بن زياد بخبر مسلم وهاني إلى يزيد بن معاوية. فأعاد عليه الجواب يشكره فيه على فعاله وسطوته ، ويعرفه أن قد بلغه توجه الحسين عليه السلام إلى جهته ، ويأمره عند ذلك بالمؤاخذة والإنتقام والحبس على الظنون والأوهام.





الملهوف على قتلى الطفوف
في صفحة 113
فلما قرأ الحسين عليه السلام الكتاب قال : « آمنك (112) الله يوم الخوف وأعزك وأرواك يوم العطش الأكبر ».
فلما تجهز المشار إليه للخروج إلى الحسين عليه السلام بلغه قتله قبل أن يسير ، فجزع من انقطاعه عنه.
وأما المنذر بن الجارود ، فإنه جاء بالكتاب والرسول إلى عبيدالله بن زياد ، لأن المنذر خاف أن يكون الكتاب دسيساً من عبيدالله بن زياد ، وكانت بحرية بنت المنذر (113) زوجة لعبيدالله (114) ، فأخذ عبيدالله الرسول فصلبه ، ثم صعد
المنبر فخطب وتوعد أهل البصرة على الخلاف وإثارة الإرجاف



الملهوف على قتلى الطفوف
و في ص 122
فجعل ابن زياد لعنه الله يشتمه ويشتم علياً والحسن والحسين عليهم السلام !
فقال له مسلم : أنت وأبوك أحق بالشتم ، فاقض ما أنت قاض يا عدو الله. فأمر ابن زياد بكير بن حمران (147) أن يصعد به إلى أعلا القصر فيقتله ، فصعد به ـ وهو يسبح الله تعالى ويستغفره ويصلي على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم ـ فضرب عنقه

الى ان ذكر ...ثم أمر بهاني بن عروة ، فأخرج ليقتل ، فجعل يقول : وامذحجاه وأين مني
مذحج ! واعشيرتاه وأين مني عشيرتي !
فقالوا له : يا هاني مد عنقك.
فقال : والله ما أنا بها سخي ، وما كنت لأعينكم على نفسي.
فضربه غلام لعبيد الله بن زياد يقال له رشيد فقتله




الملهوف على قتلى الطفوف - ص 134
أن الحسين عليه السلام سار قاصداً لما دعاه الله إليه ، فلقيه (199) الفرزدق ، فسلم عليه وقال : يابن رسول الله كيف تركن إلى أهل الكوفة وهم الذين قتلوا ابن عمك مسلم بن عقيل وشيعته ؟



مقتل الحسين لابن مخنف
وفي صفحة 30
فقال عبيدالله: يا هاني اما تعلم ان ابي قدم هذا البلد فلم يترك احدا من هذه الشيعة الا قتله غير ابيك وغير حجر، وكان مع حجر ما قد علمت، ثم لم يزل يحسن صحبتك ..الى ان قال
ثم اخذ عبيدالله المعكزة فضرب به وجه هاني وندر الزج فارتز في الجدار، ثم ضرب وجهه حتى كسر انفه وجبينه






الملهوف على قتلى الطفوف - ص 134
أنا رسول الحسين بن علي عليهما السلام إليكم ، وقد خلفته بموضع كذا وكذا ، فأجيبوه.
فأخبر ابن زياد بذلك (206) ، فأمر بإلقائه من أعلا القصر ، فألقي من هناك ، فمات رحمة الله
.
فبلغ الحسين عليه السلام موته ، فاستعبر باكياً ثم قال : « اللهم اجعل لنا ولشيعتنا منزلاً كريماً واجمع بيننا وبينهم في مستقر رحمتك إنك على كل شيءٍ قدير


و في ( تاريخ الشعوب الإسلامية ) ج 1 ص 147: أن زياد ابن أبيه قام بتسفير 50 ألف شيعي من الكوفة إلى خراسان المقاطعة الشرقية في فارس


مقتل الحسين لابن مخنف
وفي صفحة 30
فقال عبيدالله: يا هاني اما تعلم ان ابي قدم هذا البلد ( اي الكوفة ) فلم يترك احدا من هذه الشيعة الا قتله غير ابيك وغير حجر، وكان مع حجر ما قد علمت، ثم لم يزل يحسن صحبتك..إلخ







نعم الشيعة تم قتلهم و سفك دمائهم و سجنهم و بني الجسور عليهم لكي لا يصلوا الى الامام الحسين عليه السلام

حتى قال الامام ع : اللهم اجعل لنا و لشيعتنا منزلا كريما
و قيل له : في الكوفة لا ناصر لك ولا شيعة






توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بحث شامل حول قضية مقتل الامام الحسين عليه السلام و كشف أكاذيب وهابية حول مقتله


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 08:30 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية