قال تعالى : قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم . صدق الله العظيم
ممكن تنقلين جميع الروايات الارتداد بسندها و متنها كامل دون بتر و اسم الكتاب و رقم الصفحة ؟؟
مجرد سؤال بسيط ( لان في متنها المضمون و تعريف نوع الارتداد )
و لا ننسى البخاري قد ذكر ان الصحابة كثير منهم في النار <<< وهذا بهتان كبير على الصحابة و هو اعظم من االارتداد عن الولاية اي حكم بكفرهم و خلود بعضهم في النار
وهنا بترت الحديث و وضعت نقاط لأنها تعرف ماذا يدور وراء النقاط
لأنها تعلم اذا اكملته سوف ينهر موضوعها على رأسها
و انا حذرتها سابقا لا تبتر و لا تدلس ( حذرتها في الصفحة السابقة )
42 - ختص : عدة من أصحابنا ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن محمد بن الحسين
عن موسى بن سعدان ، عن عبدالله بن القاسم الحضرمي ، عن عمرو بن ثابت قال : سمعت
أبا عبدالله عليه السلام يقول : إن النبى صلى الله عليه وآله لما قبض ارتد الناس على أعقابهم كفارا
إلا ثلاثة : سلمان ، والمقداد ، وأبوذر الغفاري ، إنه لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله جاء أربعون رجلا إلى علي بن أبي طالب عليه السلام فقالوا : لا والله لا نعطي أحدا طاعة بعدك أبدا ، قال : ولم ؟ قالوا : إنا سمعنا من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيك يوم غدير ،
قال : وتفعلون ؟ قالوا : نعم ، قال : فأتونى غدا محلقين ، قال : فما أتاه إلا
هؤلاء الثلاثة ، قال وجاءه عمار بن ياسر بعد الظهر فضرب يده على صدره ثم قال له :
ما آن لك أن تستيقظ من نومة الغفلة ؟ ارجعوا فلا حاجة لي فيكم ، أنتم لم تطيعونى
في حلق الرأس فكيف تطيعوني في قتال جبال الحديد ، ارجعوا فلا حاجة لي
فيكم ( 1 ) .
وهنا تم توضيح الارتداد بماذا يعني ؟؟؟ ولا يوجد انهم في النار او كفروا
و الحاصل مثل تخلفهم عن جيش اسامة و بعض المغازي لم يطيعوا الرسول ص في بعض اموره
هل هم كفروا كما قالت كتب السنية انهم كفروا و يدخلون النار !!!!
وكذلك ازيدك اكثر :
38 - كا : بهذا الاسناد ، عن أبان ، عن الفضيل ، عن زرارة ، عن أبي جعفر
[255]
عليه السلام قال : إن الناس لما صنعوا ما صنعوا إذ بايعوا أبابكر لم يمنع أمير المؤمنين
عليه السلام من أن يدعو إلى نفسه إلا نظرا للناس ، وتخوفا عليهم أن يرتدوا عن الاسلام ، فيعبدوا الاوثان ، ولا يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وكان الاحب إليه أن يقرهم على ما صنعوا من أن يرتدوا عن الاسلام ، وإنما
هلك الذين ركبوا ما ركبوا ، فأما من لم يصنع ذلك ودخل فيما دخل فيه الناس على
غير علم ولا عداوة لامير المؤمنين عليه السلام فان ذلك لا يكفره ، ولا يخرجه من الاسلام
فلذلك كتم على عليه السلام أمره ، وبايع مكرها حيث لم يجد أعوانا .
و هنا دلست مرة أخرى و بترت ايضا :
اقتباس :
حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ كَانَ النَّاسُ أَهْلَ رِدَّةٍ بَعْدَ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) إِلَّا ثَلَاثَةً فَقُلْتُ وَ مَنِ الثَّلَاثَةُ فَقَالَ الْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ وَ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ وَ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ عَلَيْهِمْ .
الكافي ص 245 ج 8
قال المجلسي في مرآة العقول : حسن أو موثق 26 / 213
هنا الحديث كامل من دون تدليس و بتر :
341 - حنان، عن أبيه، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: كان الناس أهل ردة بعد النبي (صلى الله عليه وآله) (6) إلا ثلاثة فقلت: ومن الثلاثة؟ فقال: المقداد بن الاسود وأبو ذر الغفاري و سلمان الفارسي رحمة الله وبركاته عليهم ثم عرف اناس بعد يسير وقال: هؤلاء الذين
[ 246 ]
دارت عليهم الرحا وأبوا أن يبايعوا حتى جاؤوا بأمير المؤمنين (عليه السلام) مكرها فبايع وذلك قول الله تعالى: " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين (1) ".
طبعا هي دلست لانها تعرف ماذا نقوله في الصحابة
انهم مسلمين و لم يموتوا كفارا مرتدين إلا الملاعين وهم قلة
لذلك لن احاورها لانها كذبت و بترت و دلست و ليست امينة في النقل
و الذي بيكذب مرة او مرتين سيكذب عدة مرات لذلك لا تحلمي النجف الاشرف بيحاور شخص مدلس و مبتر و انا ايضا لن احاور المدلسين
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 03-09-2009 الساعة 07:59 AM.