حدثنا علي بن الحسن، قال: حدثنا مسلم، قال: حدثنا محمد بن مُصعب، عن قيس، عن عاصم بن كليب، عن سعيد بن مَعبد، عن ابن عباس في قول الله:"وعلم آدم الأسماء كلها"، قال: علمه اسم كل شيء حتى الهَنة والهُنَيَّة والفسوة والضرطة.
وجاء في تفسير ابن كثير
والصحيح أنه علمه أسماء الأشياء كلها: ذواتها وأفعالها؛ كما قال ابن عباس حتى الفسوة والفُسَية. يعني أسماء الذوات والأفعال
وعن الإمام العسكري (عليه السلام) في تفسير قوله تعالى: ) وعلم آدم الأسماء كلها( قال: (أسماء أنبياء الله وأسماء محمدوعلي وفاطمة والحسن والحسين والطيبين من آلهما، وأسماء خيار شيعتهم وعتاة أعدائهم ) ثم عرضهم( عرض محمد وعلي والأئمة على الملائكة ـ أي عرض أشباحهم وهم أنوار في الأظلة ـ )(3).
(صلى الله عليه وآله)
يا ذوي العقول من أهل السنة المعتدلين
أي التأويلين هو أقرب؟
الفسوة والضرطة
أم اسماء الأنبياء وإسم محمد وفاطمة وعلي والحسن والحسين؟
-----------
لا طبعا إذا شي كان فيه أهل البيت عليهم السلام فهو غير مقبول عندهم وشرك
أتمنى نشوف أحد المخالفين بهالمواضيع
بس المشكله كل إهتمامهم بالمتعه والتوسل