- حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة ( ر ) أن رسول الله (ص) قال يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيستشهد .
- ( 1 ) - طبع بمصر في المطبعة السعيدية هامش العرائس للثعلبى توجد الرواية في ص 443 ينقل عنه القسطلانى في المواهب ، وقال الزرقانى في شرح المواهب 3 ص 157 مؤلف حسن ، و طبع لليافعى كتاب آخر مستقلا في مصر سنة 2315 باسم روض الرياحين ايضا ، وهو تأليفه الاخر غير المطبوع في حاشية العرائس .
بارك الله فيك ريحتني وجبت المصدر
اولا هذا من اشهر كتب الصوفية الموضوعه عن اهل السنة
ثانيا هناك المئات من المؤلفات بالسنة النبويه نحن مصدرنا الصحاح الاربعة . وليس ما يوافق اهوائنا .
الحديث الثالث :
اقتباس :
- ذكر النسفي ان رجلا مات بالمدينة فأراد النبي (ص) أن يصلي عليه فنزل جبريل وقال : يا محمد لا تصل عليه . فامتنع . فجاء أبوبكر فقال : يا نبي الله صل عليه فما علمت منه إلا خيرا . فنزل جبريل وقال : يا محمد صل عليه ، فإن شهادة أبي بكر مقدمة على شهادتي .
حديث بلا سند ، لا يوخذ به لدي اهل السنة .
اقتباس :
- وأخرج الطبراني عن طارق بن شهاب قال : ...... قالت أم أيمن يوم قتل عمر : اليوم وهى الإسلام ، وأخرج عبد الرحمن بن يسار قال : شهدت موت عمر بن الخطاب فانكسفت الشمس يومئذ ...... ، رجاله ثقات .
ليس هناك تاقض منطقي او عقلي بهذا الحديث !!
ثم انها رواية عن صحابية وليست عن امام او رسول !!
ولم يذكر انها كسفت لموت عمر رضي الله عنه حتى لو كسفت فليس هناك ادنى ارتباط بين الكسوف الموت !!