|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32691
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 200
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
محمد يسأل الحمير عن اسمائها !!!
بتاريخ : 06-04-2009 الساعة : 09:28 PM
- جاء فى كتاب ( دلائل النبوة ) لأبي نعيم الأصفهاني المتوفى سنة 430 هجرية الأتى :
حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن موسى العنبري، حدثنا أحمد بن محمد بن يوسف، حدثنا إبراهيم بن سويد الجذوعي، حدثني عبد الله بن آذين الطائي عن ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن معاذ بن جبل قال: ( أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو بخيبر حمارٌ أسود فوقف بين يديه، فقال: من أنت؟ قال: أنا عمرو بن فلان، كنّا سبعة أخوة كلّنا ركبنا الأنبياء، وأنا أصغرهم، وكنت لك فملكني رجلٌ من اليهود، فكنت إذا ذكرتك كبوت به فيوجعني ضرباً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت يعفور). :eek:
وهكذا كانت من دلائل نبوة نبي السنة حواره مع حمارخخخخخ, وهذا ليس قولنا, بل قول أئمة السنة لا والاحلى يسأل الحمير عن اسمائهم ههههههه
2. وروى قصة الحمار يعفور أيضا ابن عساكر المتوفى سنة 571 هـ فجاءت في كتاب ( السراية ج 6 ص 10 ) حيث ذكر التالى
" امّا فتح النبي صلى الله عليه وسلم خيبر أصاب حماراً أسود فكلّم رسول الله صلى الله عليه وسلم الحمار فقال له: ما اسمك؟ قال: يزيد بن شهاب، أخرج الله من نسل جدّي ستين حماراً لا يركبها إلاّ نبي، وقد كنت أتوقعك لتركبني ولم يبق من نسل جدي غيري ولا من الأنبياء غيرك، وقد كنت قبلك عند رجل يهودي وكنت أعثر به عمداً، كان يجبع بطني ويركب ظهري، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : تعالى فأنت يعفور، يا يعفور أتشتهي الإناث؟ قال: لا، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يركبه في حاجته وكان يبعثه خلف من شاء من أصحابه فيأتي الباب فيقرعه برأسه، فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه، فيعلم أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسله إليه، فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم، فلمّا قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء إلى بئر كانت لأبي الهيثم بن التيهان فتردى فيها جزعاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم
. وكيى يزداد الطين بللا والأوحال تصير للركب فقد روى هذه القصة إمام الحرمين المتوفى سنة 478 هـ في كتابه ( الشامل في أصول الدّين ) كما في البداية والنهاية لإبن كثير ج 6 ص 10 .
4. ورويت القصة أيضا من علماء أهل السنة القاضي عياض المتوفى سنة 544هـ في كتابه ( الشفا في تعريف حقوق المصطفى ج1 ص 276 ) فقال
" وما روي عن إبراهيم بن حمّاد بسنده من كلام الحمار الذي أصابه بخيبر وقال له : إسمي يزيد بن شهاب ، فسمّاه النبي صلى الله عليه وسلم يعفوراً وأنه كان يوجهه إلى دور أصحابه فيضرب عليهم الباب برأسه وأن النبي لما مات تردّى في بئر جزعاً وحزناً فمات ) .
خخخخخخخخ لا تعليق
بس حبيت اعرف ايش اسم عائلة الحمار ههههههههه:p
|
|
|
|
|