****
من حبي للعترة الطيبة
أجد نفسي أسبح في عين لا يردها
إلا من شغفت أفئدتهم
على الورود إليها
لعل أقدامنا تتعفر يوما ما..
بثرى موطن وطاؤوه أئمتنا ...
فعشقت قلوبنا المكان لما يحوي
من ذرر هي تمني حالها
أنها ملجأ السابحين في هوى
كل من كان هواه
أل المصطفى عليهم أجمعين السلام
أخي الكريم
خبر مفرح بل هو يوم ......
الفرح كان فيه فرحنا ...
كم كنا به فارحييين بعدما لم يعد..
للفرح له زائر على بابنا
عاد إلينا الفرح مجندل يراقص الرايات الخضر
ويعلن للعدى كم أن حقدهم لن يطول ...
ويعود الحق مجلل يدق طبول النصر
....ولو بعد حين
عاد الحق وعادت مدينة العسكريين
تجدد العهد مع صاحب العصر
أنها لن تتخلى...
على رجوع المكان كما كان
وفي المكان أطهار وأشراف لحبهم نترجى
فمرحا لأهل العراق بفرحتهم ...
ولنا الفرحة بعدهم بزيارت العسكريين نتمنى
أخي الكريم
رغم أنني وجدت صعوبة
في قراءة كلماتكم الشعرية
مع هدا أحبببت أن أنقل لكم..
إرتجالات كلمات
أبت إلا أن تشارككم الفرحة
ولو وجدت من سوف يؤنب كلماتها...
معزيها أنها لا تعدو إلا إرتجالات كلمات
وأنها بالفرحة للعسكريين تتأزر...
وتعلي الصوت أنها...
لا تبالي من لام وتشفى
أخي الكريم
بما أنكم لستم تحبذون
من يشجع همة الكلمة فيكم ويحفزها في الرقي
سأكتفي دمتم بخير وننتظر جديدك.....
ولكم مني أرقى التحيات تجللها صفى الود يجلله التقدير ويعلوه الإحترام لهده القصيدة الولائية ووجزيت من اللهخير الجزاء
التعديل الأخير تم بواسطة zaineb ; 02-04-2009 الساعة 05:00 AM.
العرض الشجري