|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 24348
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 29
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
بنت السماوة
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 21-03-2009 الساعة : 12:09 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبر الوديعة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هذا طريق معاوية و وحفاده
المهم عندهم يجمعوا الفلوس عادي عندهم الفلوس حرام
مشكورة على تقرير يا عيوني
|
قد أفتى كلّ من سبط بن الجوزي والقاضي أبو يعلى والتفتازاني والجلال السيوطي وغيرهم من أعلام السنة القدامى بكفر يزيد وجواز لعنه .
قال اليافعي : وأمّا حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممّن استحلّ ذلك فهو كافر .
شذرات من ذهب / ابن العماد الحنبلي : 1 / 68 .
وقال التفتازاني في شرح العقائد النفسيّة : والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ، واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت الرسول ممّا تواتر معناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه .
المصدر السابق.
وقال الذهبي : كان ناصبياً فظاً غليظاً ، يتناول المسكر ويفعل المنكر ، افتتح دولته بقتل الحسين ، وختمها بوقعة الحرّة . المصدر السابق .
وقال ابن كثير : ان يزيد كان اماماً فاسقاً … البداية : 8 / 223.
وقال المسعودي : ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله « صلى الله عليه وسلم » وأنصاره وما أظهر من ((شرب الخمر)) ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته ، وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم ، وهو عثمان بن محمّد بن أبي سفيان . مروج الذهب : 3 / 82 .
وروي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال : والله ما خرجنا على يزيد ، حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أنّه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة .
الكامل : 3 / 310 وتاريخ الخلفاء : 165
هذا وقد صنّف أبو الفرج ابن الجوزي الفقيه الحنبلي الشهير كتاباً في الردّ على من منع لعن يزيد واسماه ( الردّ على المتعصّب العنيد ) .
اذن احبتي ولماذا الاستغراب ان كان يزيد قدوته
فالمحصله النهائيه هي (ثلثين الولد على خاله )
كما قالها السيد الفالي
|
|
|
|
|