عن هشام عن أبيه قال: كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة، قالت عائشة: فاجتمع صواحبي إلى أم سلمة فقلن: يا أم سلمة والله إن الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة، وإنا نريد الخير كما تريده عائشة، فمري رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأمر الناس أن يهدوا إليه حيث كان، قالت: فذكرت ذلك أم سلمة للنبي صلى الله عليه وسلم، قالت: فأعرض عني، فلما عاد إلي ذكرت له ذلك فأعرض عني، فلما كان في الثالثة ذكرت له فقال: يا أم سلمة لا تؤذيني في عائشة، فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها. رواه البخاري.
============
اين الروايات التي اهدى فيها الناس الهدايا الى رسول الله في يومك
وخصوصا ان بقية نساء النبي
لم يهدى في يومهن فلا عتب عليهن ان لم يرون الروايات
وهذه الروايات هي جزء من سنة رسول الله
وخصوصا ان
عائشة تقول كان الناس
ليس
واحد
لا
اثنين
لا
ثلاثة
كان النــــــــــــــاس
فاين هذه الروايات
طبعا عائشة اخفتها وكتمتها ولم نعرفها
فلما كتمتي سنة رسول الله
يا عائشة
لما
ومن هنا
طار حديث اني تارك فيكم كتاب الله وسنتي
لان السنة طيرت جزءا منها
عائشة
حميد الغانم