[شاكر@]

بسم الله الرحمن الرحيم
تحية لابطال العراق البواسل وجهادهم المقدس ضد داعش ومجرمي البعث من ايتام صدام المأتلفين معهم تحت تسميات حقيره
سأ منا من تصريحات المالكي ان عنده ملفات سوف يكشفها يوما ولم تكشف وانما يستعملها لا لفائدة العراق ولا لفائدة الشيعه ولكن لمصلحته ومايراه مناسبا لخدمته حتى يأ سنا
وجزعنا من تحذيرات مقتده لكل خطوه للاستقرار وضرب اعداء العراق فهذا الصبي سياسته خالف تعرف ويعتبر نفسه هو حامي العراق والسبب معروف لانه يخاف من وجود حكومه قويه وطنيه تقاضيه على افعاله فهو لايرغب بالاستقرار لان الاستقرار نهايته
يبقى عمار الحكيم بطل التقسيم وقائد لوائه الاذكى في الموجودين فهذا الشاب ورغم صغر سنه يختلف عن الاخرين فهو دائما يستعمل ذكائه في سحب البساط عن منافسيه.. مشروعه ثابت لايتغير هو السيطره على اجزاء من العراق الجنوبيه مثل النجف والمحافظات الجنوبيه ليس حبا بالشيعه وانما مصالحه تقتضي من ذلك فلايهمه مثلا سامراء وابناء الدجيل والشيعه الاخرين ببغداد باستثناء الكراده او كركوك او ديالى لعدم وجود املاك وواردات له فيه
هذا الشخص قد يتصور البعض ان مبادرته الاخيره حبا بالعراق او لحل الازمه .. لان المتتبع لمبادرته هي تقوية الانبار التي يعرف ان قوتها معناه ان العراق دائما مهدد لانه يعلم علم اليقين ان بدون قانون مركزي الانبار تكون دوله معاديه لمجاوريها فبمبادرته هذه حقق مشروعه الفدرلة والتقسيم . وهذا مايريد لانه بمأمن حتى ولو احترق العراق فهو لايهمه لان مااستحوذ عليه يكفيه ومن بعده الى يوم الساعة .. متناسيا ان الملك لله .. وان قصور صدام لم ينتفع بها..
فالى متى نبقى بين ملفات المالكي المتستر عليها ؟؟
ورعونة مقتده؟؟؟
وتملق عمار ومبادراته الذكيه واقتناصه للفرص من اجل مصلحته ومشروعه التقسيمي المقيت ؟؟؟؟
اترك الجواب للمنصفين فقط اما من هو منتمي لهؤلاء الثلاث ومستفيد منهم فلا احترام لرأيه لانه (قافل)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته