[رافل الاوسي]

اصدر نوري المالكي بيانا قبل قليل حصلت وكالة الاستقلال للاخبار على نسخة منه علة انه تم القبض على قائد جيش المهدي بالبصرة ناجي المرياني الذي قام هو ومجموعة مسلحة بامرته بالاعتداء على نقاط التفتيش يوم الاربعاء الماضي في البصرة
وقال مقتدى الصدر في بيان صحفي أن "بعض من يدعي الانتماء الينا في البصرة أساء الأدب مع السلك الأمني في المحافظة وهذا يشوه سمعتنا ال الصدر"، داعيا القوات الامنية إلى "القاء القبض عليه"، مشددا في الوقت ذاته على انه "لا يحق لاحد ممن ينتمي الينا الدفاع عنهم".
وطالب السيد مقتدى الصدر "المدعو ناجي المرياني بتسليم نفسه للقضاء لإثبات براءته من التهم الموجهة اليه"، محذرا من انه "سيعلن براءته منه لم يسلم نفسه للقضاء قائلا " ان رأى نفسه برئيا واني لاعلن البراءة منه أن لم يفعل".
و كان المرياني سابقا شغل منصب مسؤول اللجنة الامنية في مكتب الصدر في البصرة. وبعد صولة الفرسان التي فام بها المالكي بالبصرة ضد جيش المهدي بفترة تم القاء القبض عليه وكان ثمن الادلاء بمعلومات عنه مكافئة مالية , فبعد ان تم القاء القبض عليه تم التحقيق معه بخصوص كثير من جرائم القتل ومنها وعلى رأسها قضية قتل عبد المجيد الخوئي وفعلا اعترف على الاشخاص المتورطة بالحادث .
التعليق

بداية الغيث قطرة نتمنى منك تسليم نفسك للقضاء سماحة السيد فان في رقبتك من الجارئم ما يزيد عن جرائم ناجي المرياني وانما ناجي المرياني قاذورة من قاذاوراتك التي افرزتها في المجتمع العراقي