والعجيب ان الرواية حين تطيح بابن الصهاكة تسارع الى رفع شان عتيق وكانهم تؤام روحي !!
وحتى هذه الرواية التي تؤكد اعراض النبي روحي فداه عن وجه عمر القبيح سيجعلون منها فضيلة ولكن كيف الله اعلم !؟
وننتظرهم
أخي الفاضل أبو اسد بارك الله بكم و جعلكم من المحسنين
حياكم الله
دائماً يحظى بن صهاك بإعراض النبي الآعظم صلى الله عليه و آله
سبحان الله
هذا المنافق لا يتوب أبدا عن فضح نفسه و يقولون ان ابي بن سلول رأس النفاق
بينما لا يوجد في السيرة رواية تقول ان بن ابي كان يخاف ان يكشف أمره مثل عمر الذي كان يخاف ان ينزل فيه قرآن و بعد ذلك ازداد خوفا كلما مات احدهم يلحق بحذيفة يستفسر عن حاله اهو من المنافقين ؟!!!!!!
و لكن القوم جعلوا منها فضيلة عظيمة كتلك التي حصلت له في رده امر رسول الله صلى الله عليه و آله
و قالوا من شدة فقه عمر !
كان عليهم ان يقولوا : هذا من شدة نفاق عمر بدر منه هذا القول و تلك الأفعال التي ما تجرأ عليها إلا المنافقين