كان في الجاهلية رجل اسمها نفيل وامرأة اسمهاصهاك فعشق كل منهما الاخر ،
فوقع بينهما - والعياذ بالله الزنا - فحملت واولدت الخطاب ورمته على المزابل ( احفظو هذه المرحلة الاولى من القصة)
المرحلة الثانية : الخطاب ربته امرأة يهودية وعندما كبر رأى صهاك
(أمه ولم يعرف من هي للانصاف ) وقد طأطأت فوطأها - ( زنا وليس سفاح لانه لايعرف انها امه)
فحملت منه فولدت (المباركة أم المبارك) حنتمة ورمتها صهاك ايضا على المزابل
انا مضطر اسوي القصة مراحل لانها صعبة ومعقدة بس وصلنا للاخر انشاء الله
المرحلة الثالثة : عندما كبرت حنتمة الخطاب لايعرف أن حنتمة ابنته فخطبها وتزوجها
وهذا اسمه في الشريعة وطأ الشبهة ( لازنا ولاسفاح ) لأنه لايعلم أنها ابنته وأخته لامه ( بدت الخربطة)
وأنتج من هذا الزواج المبارك ولادة فاروق الامة الذي اعز الله الاسلام به وارهب الشرك الخليفة الثاني
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
هذا نسب او شبكة دعارة؟؟
قال الشاعر :
زنت صهاك بكل علج * مع علمها بالزنا حرام
فلا تلمها على زناها * فما على مثلها ملام
فلا تلمها ولم زنيما * يزعم أن ابنها إمام
------------------------------------------------------------
مرضعته ( اسمها حبى كانت ملكة في البغاء والزنا )
حبى امرأة عربية كانت مزواجاً وكانت نساء المدينة يسمينها حواء أم البشر لأنها علمتهن ضروباً من الجماع ولقبت كل هيئة منها بلقب منها القبع والغربلة والنخير والرهز. وفي المثل "أشبق من حبى" . وقيل لها : ما الجرح الذي لا يندمل ؟ قالت حاجة الكريم إلى اللئيم ثم لا يجدي عليه. قيل لها: فما الشرف؟ قالت اعتقاد المنن في أعناق الرجل يبقى للأعقاب.
تزوجت على كبر سنها فتى من بني كلاب، وكان لها ابن كهل فمشى إلى مروان بن الحكم وهو والي المدينة، وقال: إن أمي السفيهة على كبر سنها وسني تزوجت شاباً، فصيرتني ونفسها أحدوثة، فاستحضرها مروان فحضرت، فقالت لابنها: يا ابن برذعة الحمار أرأيت ذلك الشاب المقدود العنطنط! والله ليصرعن أمك بين الباب والطاق، فليشفين غليلها، ولتخرجن نفسها دونه، ولوددت أنه ضب وأني ضبيبته، وقد وجدنا خلاء!
وممن ضرب في الشعر المثل بها هدبة بن الخشرم حيث قال:
فما وجدت وجدى بها أم واجد
ولا وجد حبى بابن أم كلاب
رأتـه طويـل الساعدين عنطنطـا