مقدمة :- رغم السرقة هذا يدل على انه لاغنى عن تراث اهل البيت عليهم السلام حتى لو اتى بالسرقة والكذب
----------------------------------------------------------
الوهابية النواصب يسرقون أدعية أهل البيت ويألفون كتاباً بإسم الدعاء الشامل !! ويوزع بالمسجد النبوي !!
الدعاء من الصحيفة السجادية: و أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري ، وأصلح لي دنياي التي فيها معيشتي ، وأصلح لي آخرتي التي إليها منقلبي.
الصحيفة السجادية:
وأسألك أن لا تدع لي ذنبا إلا غفرته ، ولا خطيئة إلا محوتها ، ولا عثرة إلا أقلتها ، ولا عيلة إلا أغنيتها ، ولا فاقة إلا سددتها ، ولا غما إلا كشفته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا دينا إلا قضيته ولا عريانا إلا كسوته ، ولا مريضا إلا شفيته ، ولا داء إلا أذهبته ، ولا مكروها إلا صرفته ، ولا عدوا إلا كفيته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلا قضيتها لي على أفضل أملي.
الصحيفة الهادية والتحفة المهدية: اللهم ان عفوك عن ذنبي وتجاوزك عن خطيئتي.
قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) إن في كتاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : إن المدحة قبل المسألة ، فإذا دعوت الله عز وجل فمجده ، قلت : كيف أمجده ؟ قال : تقول : يا من هو أقرب إلى من حبل الوريد ، يا فعالا لما يريد ، يا من يحول بين المرء وقلبه ، يا من هو بالمنظر الأعلى ، يا من ليس كمثله شئ.
دعاء كميل: وبرحمتك أخفيته وبفضلك سترته ، وان توفر حظي من كل خير تنزله ، أو احسان تفضله ، أو بر تنشره أو رزق تبسطه ، أو ذنب تغفره أو خطأ تستره.
دعاء كميل: أسألك بحقك وقدسك وأعظم صفاتك وأسمائك ان تجعل أوقاتي في الليل والنهار بذكرك معمورة وبخدمتك موصولة ، واعمالي عندك مقبولة ، حتى يكون أعمالي وأورادي كلها وردا واحدا وحالي في خدمتك سرمدا . يا سيدي يا من إليه معولي ، يا من إليه شكوت أحوالي يا رب يا رب يا رب ، قو على خدمتك جوارحي ، واشدد على العزيمة جوانحي ، وهب لي الجد في خشيتك والدوام في الاتصال بخدمتك ، حتى أسرح إليك في ميادين السابقين ، وأسرع إليك في المبادرين ، واشتاق إلى قربك في المشتاقين ، وأدنو منك دنو المخلصين ، وأخافك مخافة الموقنين ، واجتمع في جوارك مع المؤمنين .
دعاء كميل: فإليك يا رب نصبت وجهي ، واليك يا رب مددت يدي ، فبعزتك استجب لي دعائي وبلغني منادي ، ولا تقطع من فضلك رجائي واكفني شر الجن والإنس من أعدائي ، يا سريع الرضا اغفر لمن لا يملك الا الدعاء ، فإنك فعال لما تشاء ، يا من اسمه دواء وذكره شفاء وطاعته غنا ، ارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء