1 - حرب الجمل التي خرجت بها عائشة على امام زمانها و جيشت عليه الجيوش و خرجت ظالمة له
و تسببت بقتل آلاف المسلمين هل في ذلك اغاظة للكفار أم فرحة ..؟؟
صحيح بن حبان بتعليق شعيب الأرنؤوط الجزء 15 الصفحة 126
6732 - أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال : حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال : حدثنا وكيع و علي بن مسهر عن إسماعيل عن قيس قال : لما أقبلت عائشة مرت ببعض مياه بني عامر طرقتهم ليلا فسمعت نباح الكلاب فقالت : أي ماء هذا ؟ قالوا : ماء الحوأب قالت : ما أظنني إلا راجعة قالوا : مهلا يرحمك الله تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله بك قالت : ما أظنني إلا راجعة إني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ( كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب )
قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين .
~~~~~~~~~~~~~~
مسند أحمد بتعليق شعيب الأرنؤوط الجزء 6 الصفحة 52
24299 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى عن إسماعيل ثنا قيس قال : لما أقبلت عائشة بلغت مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب قالت أي ماء هذا قالوا ماء الحوأب قالت ما أظنني الا أني راجعة فقال بعض من كان معها بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله عز و جل ذات بينهم قالت ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لها ذات يوم كيف بأحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين
~~~~~~~~~~~~~~~
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من الأنصار
5197 - قال : ، أخبرنا : روح بن عبادة قال : ، حدثنا : أبو نعامة العدوي قال : ، حدثنا : حميد بن هلال ، عن حجير بن الربيع أن عمران بن حصين أرسله إلى بني عدي أن إئتهم إجمع ما يكونون في مسجدهم وذلك عند العصر فقم قائماًً قال : فقام قائماًً ، فقال : أرسلني إليكم عمران بن حصين صاحب رسول الله (ص) يقرأ عليكم السلام ورحمة الله ويخبركم أني لكم ناصح ويحلف بالله الذي لا إله إلاّ هو لأن يكون عبداً حبشياً مجدعا يرعى أعنزا حضنيات في رأس جبل حتى يدركه الموت أحب إليه من أن يرمي في أحد من الفريقين بسهم أخطأ أو أصاب ، فامسكوا فدى لكم أبي وأمي قال : فرفع القوم رءوسهم ، وقالوا : دعنا منك أيها الغلام ، فإنا والله لا ندع ثفل رسول الله (ص) لشيء أبداً ، فغدوا يوم الجمل ، فقتل بشر والله كثير حول عائشة يومئذ سبعون كلهم قد جمع القرآن ، قال : ومن لم يجمع القرآن أكثر.
~~~~~~~~~~~~~~~
إبن كثير - االبداية والنهاية - ثم دخلت سنة ست وثلاثين من الهجرة - ذكر أعيان من قتل يوم الجمل -
الجزء : ( 10) - رقم الصفحة : ( 473 )
- فصل في ذكر أعيان من قتل يوم الجمل من السادة النجباء من الصحابة وغيرهم من الفريقين ، رضي الله عنهم أجمعين ، وقد قدمنا أن عدة القتلى نحو من عشرة آلاف ، وأما الجرحى فلا يحصون كثرة.