جاء في الروايات في كتب السنة تحكي حوادث جرت في عهد الخلفاء قبول فيها بشهادات فردية واجزوا بها بعطاءات مغرية دون شهود ودون حقوق وهنا تساؤلات من قبل المؤمنين كيف قبلوا الخلفاء تلك الشهادات الفردية من الصحابة ورفضوا شهادة السيدة فاطمة وامير المؤمنين والحسنان وام ايمن ومنعوا ارثها وحقها ونحلتها ومنعوا عطاءا اعطوه رسول الله صلوات الله عليه واله لها وسلبوا حقا من كان تحت يدها نلاحظ هذه الروايات وندع الحكم للقارئ الكريم :
لو قد جاء مالالبحرين قد أعطيتك هكذا وهكذا وهكذا . فلم يجيء مالالبحرين حتى قبض النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما جاء مالالبحرين أمر أبو بكر فنادى : من كان له عند النبي صلى الله عليه وسلم عدة ، أو دين فليأتنا ، فأتيته فقلت : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال لي كذا وكذا ، فحثى لي حثية ، فعددتها ، فإذا هي خمسمائة ، وقال : خذ مثليها .
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2296
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن عمر رضي الله عنه فرض لأهل بدر خمسة آلاف ، وفرض لأمهات المؤمنين في عشرة آلاف وفضل عائشة بألفين لحب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا صفية ولا جويرية فرض لهما ستة آلاف وفرض لنساء من نساء المهاجرين في ألف منهن أم عبد
الراوي: مصعب بن سعد المحدث: ابن كثير - المصدر: مسند الفاروق - الصفحة أو الرقم: 2/477
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد
1 - أن درجا أتى عمر بن الخطاب فنظر إليه أصحابه فلم يعرفوا قيمته ، فقال : أتأذنون أن أبعث به إلى عائشة بحب رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها ؟ قالوا : نعم ، فأتى به عائشة رضي الله عنه ففتحته ، فقيل : هذا أرسل به إليك عمر بن الخطاب ، فقالت : ماذا فتح على ابن الخطاب بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم لا تبقني لعطية قابل
الراويعائشة المحدث: ابن كثير - المصدر: مسند الفاروق - الصفحة أو الرقم: 2/483
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد
2 - أن درجا أتى عمر بن الخطاب فنظر إليه أصحابه فيمن فقال أتأذنون أن أبعث به إلى عائشة لحب رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها قالوا نعم فأتى به عائشة ففتحته فقيل هذا أرسل به إليك عمر بن الخطاب فقالت ماذا فتح على ابن الخطاب بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم لا تبقني لعطيته قابل
الراوي: : الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 6/9
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح
3 - أن درجا أتي به عمر بن الخطاب ، فنظر إليه أصحابه فلم يعرفوا قيمته ، فقال أتأذنون أن أبعث به إلى عائشة ، لحب رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها ؟ قالوا : نعم ، فأتي به عائشة ففتحته فقيل : هذا أرسل به إليك عمر بن الخطاب ، فقالت : ماذا فتح علي ابن الخطاب بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ اللهم لا تبقني لعطية قابل
الراوي: عائشة المحدث: البوصيري - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 5/185
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
- كنت كاتبا لجزي – عم الأحنف بن قيس - فأتى كتاب عمر بن الخطاب قبل موته بسنة اقتلوا كل ساحر وفرقوا بين كل ذي محرم من المجوس وانههم عن الزمزمة قال : فقتلنا ثلاث سواحر قال وصنع طعاما كثيرا وعرض السيف ثم دعا المجوس فألقوا وقر بغل أو بغلتين من ورق أخلة كانوا يأكلون بها وأكلوا بغير زمزمة قال : ولم يكن عمر أخذ من المجوس الجزية حتى شهد عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذها من مجوس أهل هجر
الراوي: أبو الشعثاء المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 11/397
خلاصة حكم المحدث: صحيح
كنت كاتبا لجزي بن معاوية عم الأحنف بن قيس ، فأتانا كتاب عمر رضي الله عنه قبل موته بسنة : اقتلوا كل ساحر وساحرة ، وفرقوا بين كل ذي محرم من المجوس ، وانهوهم عن الزمزمة ، فقتلنا ثلاثة سواحر ، وجعلنا نفرق بين المرأة وحريمها في كتاب الله عز وجل ، وصنع طعاما كثيرا وعرض السيف على فخذه ودعا المجوس فألقوا وقر بغل أو بغلين من فضة فأكلوا بغير زمزمة ، ولم يكن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قبل الجزية من المجوس حتى شهد عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذها من مجوس هجر
الراوي: بجالة المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الكبرى للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 8/247
خلاصة حكم المحدث: متصل ثابت