اللهم صل على محمد وآل محمد
الى اين يصل الاعتذار والدفاع والتسويف لملك بني امية الفاسقين ؟
هي كلمة واحدة ويحل النزاع التاريخي ؟؟(قول الحق ) والاعتراف بان بني امية اولاد آكلة الاكباد والاد الحرام قرود الجزيرة ..همفسقة ظالمين لايصلحون للخلاقة .. وينتهي الامر
ولكن هيهات فمن تربى على مائدة الحكام الفسقة الظالمين وآكل الحرام وشرب بغض آل البيت لايستطيع ان ينطق ولوبحرف من ابجدية الحق ..
واليكم مانقله احد الجهلة جرو من جراء الوهابية في منتدبانتهم العفنة ؟؟
*****************
خلافة معاوية – رضي الله عنه- وأن شابها شئ من الملك فإن ذلك ليس قادح في خلافته
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى - : " وهذا الوجه ذكره القاضي أبويعلى في (( المعتمد )) لما تكلم في تثبيت خلافة معاوية ، وبنى ذلك على ظهور إسلامه وعدالته وحسن سيرته ، أنه تثبت إمامته بعد موت علي لما عقدها الحسن له وسمي عام (( الجماعة )) وذكر حديث عبدالله بن مسعود – رضي الله عنه – " تدور رحا الإسلام على رأس خمس وثلاثين " ( 1 ) . قال : قال أحمد في روية ابن الحكم : يروى عن الزهري أن معاوية كان أمره خمس سنين لا ينكر عليه شئ ، فكان هذا على حديث النبي صلى الله عليه وسلم : " خمس وثلاثين سنة " . قال ابن الحكم : قلت لأحمد : من قال حديث ابن مسعود " تدور رحا الإسلام لخمس وثلاثين " ، إنها من مهاجر النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال لقد أخبر هذا ، وما عليه أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم يصف الإسلام بسير هو بالحبابه ، إنما يصف ما يكون بعده من السنين .
قال : وظاهر هذا من كلام أحمد أنه أخذ بظاهر الحديث ، وأن خلافة معاوية كانت من جملة الخمس والثلاثين ، وذكر أن رجلا سأل أحمد عن الخلافة فقال : كل بيعة كانت بالمدينة فهي خلافة نبوة لنا . قال القاضي: وظاهر هذا : أن ماكان بغير المدينة لم يكن خلافة نبوة .
قلت : نصوص أحمد على أن الخلافة تمت بعلي كثيرة جدا .
ثم عارض القاضي ذلك بقوله : " الخلافة ثلاثون سنة ، ثم تصير ملكا " . قال السائل : فلما خص الخلافة بعده بثلاثين سنة : كان أخر أيام على ، وأن بعد ذلك يكون ملكا ، دل على أن ذلك ليس بخلافة ، فأجاب القاضي : بأنه يحتمل أن يكون المراد به (( الخلافة )) التي لا يشوبها ملك بعده " ثلاثون سنة " وهكذا كانت خلافة الخلفاء الأربعة ، ومعاوية قد شابها الملك ، وليس هذا قدحا في خلافته ؛ كما أن ملك سليمان لم يقدح في نبوته ، وإن كان غيره من الأنبياء فقيرا . " ( 2 )
وقال السيوطي رحمه الله تعالى – : " وقيل : إن المراد وجود اثني عشر خليفة في جميع مدة الإسلام إلى يوم القيامة يعملون بالحق ، وإن لم تتوالى أيامهم ، ويؤيد هذا ما اخرجه مسدد في مسنده الكبير عن أبي الخلدأنه قال : " لا تهلك هذه الأمة حتى يكون منها اثنا عشر خليفة كلهم يعمل بالهدي ودين الحق منهم رجلان من أهل بيت محمد صلى الله عليه وسلم " وعلى هذا فالمراد بقوله : " ثم يكون الهرج " أي الفتن المؤذنة بقيام الساعة من خروج الدجال ومابعده ، انتهى
قلت : وعلى هذا فقد وجد من الاثنى عشر خليفة الخلفاء الأربعة والحسن ومعاوية وابن الزبير ، وعمر بن عبدالعزيز ، هؤلاء ثمانية ، ويحتمل أن يضم إليهم المهتدي ( 3 )
من العباسين لأنه فيهم كعمر بن عبدالعزيز في بني أميه وكذلك الظاهر لما أوتيه من العدل وبقي الاثنان المنتظران أحدهما المهدي لأنه من آل بيت محمد صلى الله عليه وسلم . " ( 4 )
1- أخرجه أبوداود في الفتن (4254) وأحمد 1/ 390 قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى صحيح انظر السلسلة الصحيحة رقم الحديث 976
2- مجموع الفتاوى ج 26 ص35
3- قال شيخ الإسلام في منهاج السنة النبوية ج2 ص328 " ثم أهل السنة إنما يعظمون الخلفاء الراشدين ، وليس فيهم أحد من بني عباس
4-تاريخ الخلفاء الراشدين للسيوطي دار الجيل بيروت تحقيق محمد محي الدين عبدالحميد ص15
انتهى ............
المحصلة// ان ملك معاوية الصعلوووووووووووووووووك !!! مشابه لملك النبي سليمان (عليه السلام ) الذي ساله من ربه عزوجل لاينبغي لاحد مثله ..!! وقد اجيبت دعوته عليه السلام..
ونقول لاحمد ؟؟ 400 مائة سنة من الخلاقة الزائفة ومئات الخلفاااء كلهم بويعوا في المدينة !!؟؟
بلينا بفوم لايفقهون