[Bani Hashim]

بسمه تعالى ،،،

المصنف لعبد الرزاق الصنعاني (ج4 / ص532) 8761 - عن ابن عيينة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه قال: في كتاب علي «الجراد، والحيتان ذكي»

معرفة السنن والآثار للبيهقي (ج7 / ص148) 9618 - وفيما أنبأني أبو عبد الله، إجازة، عن أبي العباس، عن الربيع، عن الشافعي قال: أخبرنا سعيد بن سالم، عن ابن جريج، عن عطاء قال: في كتاب علي: «من لم يجد نعلين، ووجد خفين فليلبسهما» ، قلت: إنه ليس كتاب علي قال: ما أشك أنه كتابه، وليس فيه: وليقطعهما

معرفة السنن والآثار للبيهقي (ج2 / ص183) : 575 - أخبرنا أبو سعيد في كتاب علي ، وعبد الله قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي ، عن ابن علية ، عن أيوب ، عن سعيد بن جبير ، عن علي قال : « المستحاضة (1) تغتسل لكل صلاة »


البخارى في صحيحه (ج7 / ص130) 1870 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِىِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِىٍّ - رضى الله عنه - قَالَ مَا عِنْدَنَا شَىْءٌ إِلاَّ كِتَابُ اللَّهِ ، وَهَذِهِ الصَّحِيفَةُ عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - « الْمَدِينَةُ حَرَمٌ ، مَا بَيْنَ عَائِرٍ إِلَى كَذَا ، مَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا ، أَوْ آوَى مُحْدِثًا ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، لاَ يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ وَلاَ عَدْلٌ . وَقَالَ « ذِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ ، فَمَنْ أَخْفَرَ مُسْلِمًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، لاَ يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ وَلاَ عَدْلٌ ، وَمَنْ تَوَلَّى قَوْمًا بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهِ ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، لاَ يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ وَلاَ عَدْلٌ

سنن البيهقى (ج2 / ص101) 16318- وَأَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيِّا وَأَبُو بَكْرٍ قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ أَخْبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَخْبَرَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ قَالَ قُلْتُ لأَبِى جَعْفَرٍ : مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ : مَا كَانَ فِى الصَّحِيفَةِ الَّتِى كَانَتْ فِى قِرَابِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ كَانَ فِيهَا :« لَعَنَ اللَّهُ الْقَاتِلَ غَيْرَ قَاتِلِهِ وَالضَّارِبَ غَيْرَ ضَارِبِهِ وَمَنْ تَوَلَّى غَيْرَ وَلِىِّ نِعْمَتِهِ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ -صلى الله عليه وسلم.


المعجم الكبير للطبراني (ج10 / ص196) 10442 - حدثنا بكر بن مقبل البصري، ثنا الخليل بن راشد النوشجاني، ثنا رويم بن يزيد المقرئ، ثنا سوار بن مصعب، عن عمرو بن قيس، عن سلمة بن كهيل، عن شقيق، عن ابن مسعود قال: جاء رجل إلى فاطمة فقال: يا بنت رسول الله، هل ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم عندك شيئا تطرفينيه؟ فقالت: يا جارية، هاتي تلك الجريدة، فطلبتها فلم تجدها، فقالت ويحك اطلبيها؛ فإنها تعدل عندي حسنا وحسينا، فطلبتها فإذا هي قد قمتها في قمامتها، فإذا فيها: قال محمد صلى الله عليه وسلم: «ليس من المؤمنين من لم يأمن جاره بوائقه، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت، إن الله يحب الحيي الحليم العفيف المتعفف، ويبغض الفاحش البذيء السؤال الملحف، إن الحياء من الإيمان، والإيمان في الجنة، والفحش من البذاء، والبذاء في النار»