العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية الأثنا عشريه
الأثنا عشريه
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 31030
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 2,759
بمعدل : 0.48 يوميا

الأثنا عشريه غير متصل

 عرض البوم صور الأثنا عشريه

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي عمر بن الخ ـطاب _ بطولات_ مخالفات _ حكم ومواقف *_^
قديم بتاريخ : 24-08-2010 الساعة : 01:17 PM


السلام عليكم ..
هذه بعض المتفرقات عن الشجاع الفقيه عمر
حاولت اني اجمعها في موضوع واحد ..عشان يكون اسهل وارتب ..
واللي ودهـ يضيف شي على المووضوع .. لايرده الا كيبوردهـ :rolleyes:

نبدأ مع مسيرة البطوله والشجاعه والشهامه والعلم والحكمه:o


________________________
اولا كيف كان اسلام عمر
________________________
صحيح البخاري يجيبنا ..

حدثنا يحيى بن سليمان قال : حدثني ابن وهب قال : حدثني عمر بن محمد قال : فأخبرني جدي زيد بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال بينما هو في الدار خائفا إذ جاءه العاص بن وائل السهمي أبو عمرو عليه حلة حبرة وقميص مكفوف بحرير وهو من بني سهم وهم حلفاؤنا في الجاهلية ، فقال له ما بالك قال زعم قومك أنهم سيقتلونني إن أسلمت قال لا سبيل إليك بعد أن قالها أمنت فخرج العاص فلقي الناس قد سأل بهم الوادي ، فقال أين تريدون فقالوا نريد هذا بن الخطاب الذي صبأ قال لا سبيل إليه فكر الناس


________________________
ثانيا كيف كان عمر في الحروب ؟
________________________________________________

أخبرنا أبو سهل محمد بن إبراهيم ، أنا أبو الفضل الرازي ، أنا جعفر بن عبد الله ، نا محمد بن بشار ، أنا محمد نا عوف ، عن ميمون أبي عبد الله ، أن عبد الله بن بريدة حدثه عن بريدة الأسلمي ، قال : لما كان خيبر نزل رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بحضرة أهل خيبر أعطى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) اللواء عمر بن الخطاب ونهض معه شئ نهض معه من الناس ولقوا أهل خيبر فانكشف عمر وأصحابه فرجعوا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يجبنه أصحابه ويجبنهم

تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 42 - ص 93 - 94



حدثنا عبيد الله ، قال : حدثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي مريم ، عن علي قال : سار رسول الله ( ص ) إلى خيبر ، فلما أتاها بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم أو إلى قصرهم ، فقاتلوهم فلم يلبثوا أن انهزم عمر وأصحابه ، فجاء يجبنهم ويجبنونه ، فساء ذلك رسول الله ( ص ) فقال : ( لأبعثن إليهم رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يقاتلهم حتى يفتح الله له ، ليس بفرار ، فتطاول الناس لها ، ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال ، فمكث ساعة ثم قال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد ، فقال : ادعوه لي ) ، فلما أتيته فتح عيني ثم تفل فيهما ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله ( ص ) فيهم حدثا أوفي ، حتى أتيتهم فقاتلتهم ، فبرز مرحب يرتجز ، وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا ، فقتله الله بيدي ، وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب ، فأتينا الباب ، فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله . انتهى




وقال الليث حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبو بكر كلا لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله - ص 1571 - ورسوله صلى الله عليه وسلم قال فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فأداه إلي فاشتريت منه خرافا فكان أول مال تأثلته في الإسلام





فرار عمر من الزحف يوم حنين )
عدد الروايات : ( 3 )
صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس ... - رقم الحديث : ( 2909 )
- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فإقتصصت عليه القصة فقال رجل : صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال أبوبكر الصديق ‏ ‏(ر) ‏: ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏: ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=1988&BookID=24&PID=2977





إبن الأثير- أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 333 )

- وأخبرنا : يونس بن بكير ، عن الحسين بن واقد المروزي ، عن عبدالله بن بريدة قال : أخبرني : أبي قال : لما كان يوم خيبر أخذ اللواء أبوبكر فرجع ولم يفتح له ، فلما كان الغد أخذه عمر فرجع ولم يفتح له.


المتقي الهندي- كنز العمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 120 )


36388
- عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : كان علي يخرج في الشتاء في إزار ورداء ثوبين خفيفين ، وفي الصيف في القباء المحشو والثوب الثقيل ، فقال الناس لعبد الرحمن : لو قلت لأبيك فإنه يسمر معه ، فسألت أبي فقلت : إن الناس قد رأوا من أمير المؤمنين شيئاًً إستنكروه ، قال : وما ذاك ؟ ، قال : يخرج في الحر الشديد في القباء المحشو والثوب الثقيل ولا يبالي ذلك ، ويخرج في البرد الشديد في الثوبين الخفيفين والملاءتين لا يبالي ذلك ولايتقي برداً ، فهل سمعت في ذلك شيئاًً ؟ فقد أمروني أن أسألك أن تسأله إذا سمرت عنده ، فسمر عنده فقال : يا أمير المؤمنين ! إن الناس قد تفقدوا منك شيئاًً ، قال : وما هو ؟ ، قال : تخرج في الحر الشديد في القباء المحشو والثوب الثقيل وتخرج في البرد الشديد في الثوبين الخفيفين وفي الملاءتين لا تبالي ذلك ولا تتقي برداً ، قال : أو ما كنت معنا يا أبا ليلى بخيبر ؟ ، قلت : بلى والله : قد كنت معكم ، قال : فأن رسول الله (ص) بعث أبابكر فسار بالناس فإنهزم حتى رجع إليه وبعث عمر فإنهزم بالناس حتى إنتهى إليه ، فقال رسول الله (ص) : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله له ، ليس بفرار ، فأرسل إلي فدعاني ، فأتيته وأنا أرمد لا أبصر شيئاًً ، فتفل في عيني وقال : اللهم إكفه الحر والبرد ! فما آذاني بعده حر ولا برد.

صفحة مصوره من كتاب النسائي



السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قوله تعالى : إن الذين تولوا منكم .... الآية ، أخرج إبن جرير ، عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ : آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما إنتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون : قتل محمد ، فقلت : لا أجد أحداًً يقول قتل محمد إلاّ قتلته حتى إجتمعنا على الجبل فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .... الآية كلها.
رواه الطبراني والسيوطي والمتقي الهندي وابن كثير وابن عساكر والفخر الرازي وابن ابي حديد وو .
___________________________________
ثالثا : كيف كانت شجاعة عمر !!
____________________________________
السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 185 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأخرج الفريابي وإبن عساكر ، عن إبراهيم التيمي ، عن أبيه قال : قال رجل : لو أدركت رسول الله (ص) لحملته ولفعلت ، فقال حذيفة : لقد رأيتني ليلة الأحزاب ونحن مع رسول الله (ص) ، فكان رسول الله (ص) يصلي : من الليل في ليلة باردة ما قبله ولا بعده برد كان أشد منه ، فحانت مني التفاتة ، فقال : إلاّ رجل يذهب إلى هؤلاء فيأتينا بخبرهم جعله الله معي يوم القيامة ؟ ، قال : فما قام منا إنسان ، قال : فسكتوا ثم عاد فسكتوا ، ثم قال : أبابكر ؟ ، ثم قال : إستغفر الله ورسوله !! ، ثم قال : إن شئت ذهبت ؟ ، فقال : يا عمر ؟ ، فقال : إستغفر الله ورسوله !! ثم قال : يا حذيفة ؟ ، فقلت : لبيك ، فقمت حتى أتيت وإن جنبي ليضربإن من البرد فمسح رأسي ووجهي ، ثم قال : إئت هؤلاء القوم حتى تأتينا بخبره أو لا تحدث حدثاًًً حتى ترجع ، ثم قال : اللهم إحفظه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ومن فوقه ومن تحته حتى يرجع ....

النبي يدعو عمر بن الخطاب ليذهب لقريش فيقول له : ( أخاف منهم ):
صحيح السيرة النبوية ص401 :
من حديث مروان بن الحكم والمسور بن مخرمة قالا : " .... وقد كان رسول الله (ص) قبل ذلك بعث خراش بن امية الخزاعي الى مكة ، وحمله على جمل له يقال له الثعلب ، فلما دخل مكة عقرت به قريش ، وأرادوا قتل الخراش ، فمنعهم الاحابيش حتى اتى رسول الله (ص) ، فدعا عمر ليبعثه الى مكة ، فقال : يا رسول الله إني اخاف قريشا على نفسي .....

_________

يتبع


توقيع : الأثنا عشريه
للأبـ رافضيـــه ــد
_الأثنا عشريه_
من مواضيع : الأثنا عشريه 0 بخصوص رؤية الهلال
0 غزوة العسره
0 عمر بن الخ ـطاب _ بطولات_ مخالفات _ حكم ومواقف *_^
0 وهذا الصديق الأكبر وهذا فاروق هذه الأمة يفرق بين الحق والباطل
0 إن ما يقوم به الشيعة لم يسجله التاريخ عن أحد !!
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:13 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية