[ابو ظاهر البركي !]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل وظريف

أتذكر في الثمانينات كانت فتاة تعمل في ساحة النجف الاشرف الكل يعرف ماهي الساحه من اهالي النجف الاشرف انها ساحه للتبضع وكانت تلك الفتات تدفع العربه
وفيها الخضروات وتذهب للساحه وتجلس بين الباعه وكأنها ولد وتتخاصم مع من حولها في حال غبنها بشيء
وفي موقف ظريف انا كنت في شارع المدينه وكانت تلك الفتاة تردد النشيد البعثي
(عونج ياكاع) ولكن بالصوره التي هي تراها هههههههههههه كانت تقول
لاكيت المصري بدربونه وبوكس زوركت عيونه وطاح عللكاع ههههههههههه

بصراحه الكل يحذر هذه الشيطانه وكانت بعمر المراهقه

عذرا

اسمحولي ان اعود للموضوع
ربما وجدت في كلام الفاضله الروح شجاعة الرجل في أمرأة الجهاد والتضحيه
لا أن تتمنى ان تكون ولد ......
أما اللواتي يتمنن ان يكونن ذكرا تلك حاله مرضيه فايسلوجيه في اجسامهن
حيث تكثر بعض الهرمونات دون الاخرى مما يجعلهن يتقربن للرجال دون جنسهن
بألأختلاط الطبيعي والتعامل وأن أستمر هذا الشيء ستظهر على وجوههن علامات غير العلامات الانثويه .....

أما من يطلب منها أن تكون بمحل الولد ستجدونها خاسرة الرهان حيث لم تتمكن من اداء الدور الرجولي بالصورة المطلوبه

وأن أجبرتها بعض الظروف لتكن رجلا . سرعان مانجدها تكون ألأنثى بمعنى الكلمه


واسمحولي طولت عليكم

الوردة ناعمة لاتخدش
وألأنثى أنثى والرجل رجل


تحيات
عمكم ألأنتظار