[موالية شيعية]

اللهم صل على محمد وال محمد
يقول الوهابية ان الميت لاينفع ولايضر
والتوسل او الاستغاثة به شرك اكبر يخلد صاحبه في النار وان صلى وان صام
وادلتهم

وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِير
إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ




أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلَا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلَا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ






لنرى مايقول شيخهم ومؤسس دينهم ابن تيميه
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ook=367&id=375

وكذلك سؤال بعضهم للنبي صلى الله عليه وسلم أو لغيره من أمته حاجته فتقضى له فإن هذا قد وقع كثيرا وليس هو مما نحن فيه
وعليك أن تعلم أن إجابة النبي صلى الله عليه وسلم أو غيره لهؤلاء السائلين ليس مما يدل على استحباب السؤال فإنه هو القائل صلى الله عليه وسلم إن أحدكم ليسألني مسألة فأعطيه إياها فيخرج بها يتأبطها نارا فقالوا يا رسول الله فلم تعطيهم قال يأبون إلا أن يسألوني ويأبى الله لي البخل
وأكثر هؤلاء السائلين الملحين لما هم فيه من الحال لو لم يجابوا لاضطرب إيمانهم كما أن السائلين له في الحياة كانوا كذلك وفيهم من أجيب وأمر بالخروج من المدينة
فهذا القدر إذا وقع يكون كرامة لصاحب القبر أما أنه يدل على حسن حال السائل فلا فرق بين هذا وهذا













يقول ابن تيميه
1- الاموات الصالحين ينفعون ويجيبون استغاثة الاحياء وهو( اي ابن تيميه) يعرف الكثير من هذه الدعوات والاستغاثات
2-اجابة السائلين انما كانت من باب عدم البخل وانها والله لطامه يندى لها الجبين ان يعتبر ابن تيميه رسول الله يشجع على الشرك لكي لايقال عنه بخيل
3- النبي عليه الصلاة والسلام يستجيب وهو ميت للناس لكي لايضطرب ايمانهم



على الوهابية ان يختاروا
اما ان يكفروا شيخ اسلامهم ابن تيميه لتكذيبه كلام الله
او يوافقوه وبهذا ينهدم دينهم القائم على التكفير
لايوجد خيار ثالث
</B></I>