ليت الذهبي موجود ليرى حال البنيان الذي أقامه بنوأمية، ويرى التخبط السلفي الوهابي بعد الفضائيات والإنترنت وانكشاف عوراتهم للقاصي والداني!
بارك الله فيك أخي الفاضل نهروان.
هذا أفضل تعليق من وجهة نظري بلا منازع!!
لا أشك لحظة أن ما نتج وينتج وسينتج من أفعال كل من ذكرت يا أخي ابن جبير ربما يشعرون به أو ستأتيهم الفاتورة كاملة يوم يحاسب كل امريء حتى على مثقال ذرة.
والحياة الدنيا بكل مافيها لا تساوي لحظة أو طرفة عين مع الآخرة.
اللهم ثبتنا على الحق يا أرحم الراحمين.