العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الإجتماعي

المنتدى الإجتماعي المنتدى مخصص للأمور الإجتماعية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية نور المستوحشين
نور المستوحشين
شيعي حسيني
رقم العضوية : 10716
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 21,590
بمعدل : 3.46 يوميا

نور المستوحشين غير متصل

 عرض البوم صور نور المستوحشين

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي ~*¤®‰« ô_°الدرس السابع لأكاديمية أنا شيعي الصحية°_ô »‰®¤*~ˆ°
قديم بتاريخ : 07-04-2010 الساعة : 04:52 AM




السكري Diabetes Mellitus


ربما لا يخلو مجلس إلا ويتطرق أحد المتحدثين للكلام عن مرض
السكري وما سببه هذا المرض لفلان من الناس، قريب كان أو
صاحب، من مضاعفات ومشاكل صحية كبيرة. وربما لا ندعى إلى
مائدة طعام إلا ويتنحى أحد المدعوين معتذراً عن المشاركة في الطعام لإصابته بمرض السكر. أو يطلب نوعاً خاصاً من الطعام. فنرى فيه عزما وتصميما على الإلتزام أحيانا ونراه أحيانا أخرى وقد تهاون تحت ضغط وإلحاح الحاضرين بتناول قطعة الحلوى هذه والمجاملة في تذوق هذه الأكلة. إلى آخره من العادات المتبعة.

ونظرا لأن الداء السكري من الأمراض المتشعبة ويحتاج إلى صفحات كثيرة لإستيفاء الحديث عنه. فسوف نحاول قدر الإمكان الإجابة على ما يجول في خاطر مريض السكر بشكل خاص وكذلك الكثير من الناس الذين أصبح شبح مرض السكر يسبب لهم الكثير من القلق والخوف ويثير في ذهنهم الكثير من التساؤلات عن احتمال إصابتهم بمرض السكر.


العلاقة بين الإنسولين والسكر:
في البداية من المفيد أن نعرف أن السكر في الدم (الجلوكوز Glucose أو سكر العنب أو سكر الدم) يعتبر مصدر الطاقة الرئيسي لكافة التفاعلات الحيوية المهمة لاستقرار خلايا الجسم في الحياة وتأدية الوظائف المطلوبة منها والتي تشكل في مجموعها عمل الجسم ككل من جهد عقلي وعضلي. ويحتوي جسم الإنسان الطبيعي على كمية محددة من السكر في الدم تتراوح عند شخص صائم ما بين 70-120 ملغرام لكل 100 مل (أو سنتيمتر مكعب) من بلازما الدم، أو بالمقياس الآخر تكون من 3.5 إلى 6.7 ملي مول للتر الواحد. وهذه الكمية قابلة للزيادة والنقصان بحسب كمية ونوعية الغذاء المتناولة.

ولكي يستطيع الجسم استعمال الجلكوز كمصدر للطاقة فلابد من وجود هرمون الإنسولين Insulin الذي يساعد على دخول الجلكوز إلى داخل الخلية وبدء عملية التمثيل الغذائي للجلكوز لإنتاج الطاقة الحرارية. وتتم عملية دخول الجلكوز إلى داخل الخلايا بواسطة مستقبلات خاصة بالإنسولين على سطح الخلايا. أي فقط بوجود الإنسولين على المستقبلات الخاصة به على سطح الخلايا يتم نفاذ الجلكوز إلى داخل الخلايا.


هنا نستطيع أن نقول أن داء السكري هو عبارة ارتفاع نسبة السكر في الدم فوق المعدل الطبيعي نتيجة لنقص في إفراز هرمون الإنسولين أو عدم فاعليته أو كليهما معا.

وإذا عرفنا أن أي كمية من الطعام يتناولها الإنسان، وخاصة اذا كان يحتوي على مواد نشوية أو سكرية كما هو الحال في الطعام العادي، تؤدي إلى ارتفاع كمية السكر عن الحد السوي وهذا يؤدي إلى استثارة مستقبلات خاصة تحرك البنكرياس Pancreas على إفراز هرمون الإنسولين Insulin الذي يتدخل بآليات معقدة ليعيد كمية السكر إلى الحدود السوية. وكذلك إذا عرفنا أن الكبد ومجموعة كبيرة من الهرمونات تتدخل في هذا العمل أدركنا أهمية السكر في الدم وعرفنا تفسير ترافق مرضى السكر مع الكثير من أمراض الغدد الصماء والكبد وكذلك اضطراب هذه الأجهزة إذا كان الداء السكري هو المرض الأولي الذي له علاقة بالأنسولين والبنكرياس. فما هو البنكرياس؟ وما هو الأنسولين؟ وما علاقتهما بمرض البول السكري؟



ما هو البنكرياس؟




البنكرياس عضو فريد يقع في أعلى البطن من جسم الإنسان وقريبا

من المعدة، ويحتوي على غدد قنوية تعرف باسم الغدد النسخية،

تفرز عصارة البنكرياس في الاثنى عشر. وتحتوي هذه العصارة على

أنزيمات لهضم الطعام، كما يحتوي البنكرياس على غدد صماء تعرف

بجزر لانجرهانز Langerhans وهي تحتوي على خلايا بيتا

beta التي تفرز هرمون الإنسولين الذي ينظم السكر في الدم

، وتحتوي أيضا على خلايا ألفا alpha التي تفرز هرمون

معروف باسم جلوكاجون glucagon له مفعول معاكس لمفعول الأنسولين.



كيف يتم المحافظة على توازن السكر في الدم؟


إن معدل سكر العنب (الجلكوز) في دم الإنسان السليم ثابت، ويبلغ حوالي جرام واحد لكل كيلوجرام من بلازما الدم. إلا إن هذه النسبة وسطية، لأن نسبة سكر العنب قد ترتفع بعد وجبة غنية بالسكر والنشاء مثلا، وقد تنخفض هذه النسبة قليلا إذا امتنع الشخص عن تناول الكربوهيدرات كالسكر والخبز والأرز. وفي مطلق الحالات لا يحتمل دم الإنسان نسبة عالية من سكر العنب (الجلكوز). فإذا ارتفعت نسبة سكر العنب عن معدل 1.8 جرامات بالألف، تقوم الكليتان بطرح الفائض في البول، وتسمى هذه الحالة المرضية بالبول السكري (داء السكري).

كيف تتم المحافظة على نسبة السكر في الدم؟

عندما ترتفع نسبة السكر في الدم تفرز غدد البنكرياس الصماء، أي خلايا بيتا، هرمون الإنسولين الذي يحول سكر العنب إلى مادة نشوية (مادة احتياطية) لكي تنخفض نسبة السكر في الدم، فتعود إلى معدلها الطبيعي. ويطلق على هذه المادة اسم النشاء الحيواني أو الجلايكوجين glycogen. يخزن الجلايكوجين في الكبد والعضلات وذلك لآستعماله فيما بعد كوقود للجسم حيث يتحول عند ذلك إلى سكر عنب. كما أن بعضا من الجلوكوز يتحول إلى دهون ثلاثية تخزن في المناطق السمينة من الجسم.

أما إذا انخفضت نسبة السكر، فتفرز غدد لانجرهانز هرمونها الثاني من خلايا ألفا alpha (الذي له مفعول معاكس لمفعول الأنسولين) والمعروف باسم جلوكاجون glucagon، فيحول النشاء الحيواني (المادة الاحتياطية) إلى سكر العنب، فترتفع نسبة السكر في الدم مرة أخرى إلى معدلها الطبيعي.

ولكن إذا نقص إنتاج الإنسولين من البنكرياس بسبب تلف خلايا بيتا أو بسبب نقص في عدد مستقبلات الإنسولين على سطح الخلايا أو بسبب خلل في شكلها فإن الجلكوز لا يتسطيع دخول الخلايا مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة الجلكوز بالدم والإصابة بداء السكري.

ما هي أعراض داء السكري؟

أما أعراض وعلامات داء السكري فهي كثيرة جدا ولكن أهمها

وأكثرها ملاحظة من قبل الإنسان هي العطش الزائد والتبول الكثير

وخاصة في الليل. في كثير من الأحيان لا يظهر على المريض أعراض

محددة تدل على المرض. وقد يكتشف المرض عند اجراء فحص طبي

أما الأعراض فيمكن فهمها بما يلي:
كثرة التبول


بسبب وجود كمية كبيرة من السكر في البول يتم طرح كميات كبيرة من الماء معه



كثرة العطش


وهذا بسبب طرح كميات كبيرة من الماء في البول


جفاف في اللسان، والفم، والجلد مع الإعياء والخمول


هذا إذا لم يتم شرب كمية كافية من الماء لتعويض الكميات المطروحة في البول


فقدان أو هبوط الوزن
إن فقدان الوزن يعتبر من الأعراض المبكرة لداء البول السكري.


فكثرة طرح السكر في البول تجعل جسم المصاب يبدأ مضطرا

باستهلاك المواد الدهنية والشحوم المختزنة في جسمه ولهذا يبدأ وزنه بالإنخفاض.

نهم زائد أو الإحساس المفرط بالجوع بسبب اختلال التمثيل الغذائي في الجسم


ثم تأتي الأعراض التالية التي يجب أن تثير الإهتمام للتقصي عن احتمال وجود داء البول السكري:


مشاكل الرؤية (زغللة العين) وضعف قوة الإبصار


الحكة وخاصة في منطقة الأعضاء التناسلية

السكر مادة تساعد على نمو الجراثيم لذلك تكثر الإلتهابات في المناطق
الرطبة من الجسم مثل الأعضاء التناسلية (خاصة لدى السيدات)، والجلد. كما تساعد على تقليل مقاومة الجسم ضد الجراثيم في مواقع أخرى من الجسم.

التأخر في التئام الجروح والرضوض عند حدوثها (تقرحات بالقدم)

أحيانا يشعر المريض للحاجة للتنفس بسرعة، وكأنه جوعان للهواء

(يحصل هذا إذا كانت بعض التفاعلات الكيمائية في الجسم قد

انتجت ما يسمى بالأسيتون الذي يهيج المراكز الموجودة في الدماغ والمسؤولة عن تنظيم سرعة وعمق التنفس)

مشاكل لها علاقة بالجهاز العصبي (الأعصاب الطرفية) مثل

الإحساس بالتنميل (خدر) في الأطراف وخاصة الطرفين السفليين

وربما يحدث فقدان الإحساس في باطن القدم


الضعف الجنسي ويكون واضحا عند الذكور

مولود كبير الحجم لحد غير طبيعي عند السيدات، أو إسقاطات
متكررة عند الحامل دون سبب واضح

وفي بعض الحالات يمكن للمريض أن يأتي بشكوى خناق الصدر

بسبب تصلب أوعية القلب وبالتالي نقص تروية العضلة القلبية، أو

الإحتشاء (الجلطة). وكذلك أوعية الدماغ والجلد، وهنا يسبب

تقرحات جلدية يساعد ارتفاع السكر على تأخر اندمالها


ما هو سبب داء السكري؟

هذا السؤال من أكثر الأسئلة تكرارا على ألسنة الناس. وبالرغم من

الدراسات الكثيرة والمتقدمة، والتي تعتمد على دراسات المورثات


لجينية فلا يزال الغموض يكتنف بعضا من ملامح، وأسباب هذا

المرض. ولكنه أصبح من المؤكد تواتر الإصابة بالداء السكري في

الأسرة الواحدة. ويمكن التأكيد بأنه في السكر الوراثي يولد الإنسان

ولديه استعداد للأصابة بمرض السكر. هذا الإستعداد الكامن لا

يمكن لإحد أن يتنبأ متى سوف يترجم إلى مرض حقيقي. وكثيرا ما

يحدث ذلك. عقب هزة عصبية قوية (حزن، فرح، رعب أو كارثة)
أو خلال الحمل عند السيدات، أو مع إصابة التهابية شديدة

أو الإفراط في الأكل والسمنة الزائدة وغيرها.

وقد يكون السبب فيه السمنة الزائدة إلى حد أن البنكرياس تعجز


عن إنتاج الكمية الكافية من الإنسولين لمعالجة السكر الزائد في

الدم. أو قد يكون السبب له علاقة بتحطيم خلايا بيتا الموجودة بجزر

لانجرهانز في البنكرياس. هذا التحطيم قد يكون كاملا او جزئيا،

ومن هنا تعتمد أنواع المعالجة على كمية الخلايا الفاعلة المتبقية في البنكرياس.

البعض يفسر المرض بأن كميات الأنسولين التي يفرزها البنكرياس


كافية لكن يوجد في الدم أو الجسم أشياء تمنع الأنسولين من القيام بواجبه، وبالتالي يبقى السكر عاليا في الدم.

كيف يصنف داء السكري؟

هنالك تقسيمات مختلفة للمرض، فبعض الأطباء يتحدثون عن

تقسيمات وتسميات مختلفة منهم من كان يقسم المرض الى نوع أو نمط

يصيب صغار السن. ونمط يصيب كبار السن أو الكهول.

النوع أو النمط الأول، أو النوع الذي يصيب الأطفال واليافعين

ويشخص قبل سن 30 عاما، وهذا غالبا يعتمد على الإنسولين

Insulin Dependent Diabetes Mellitus أو

اختصار IDDM، وسببه في الغالب وراثي وهو مسؤول عن 10-

15% من جميع حالات داء السكري، ويعتبر أشد خطورة ويحتاج

إلى عناية خاصة. يتصف هذا النوع بضآلة إفراز الأنسولين الداخلى

أو غيابه، لذلك يتعرض هؤلاء المرضى لحدوث المضاعفات الحادة

للسكري مثل كثرة التبول والعطش والنهم وحموضة الدم الكيتونية

ketoacidosis أو حموضة الدم الديابيتي diabetic acidosis

وهي حالة غير سوية تقل فيها قلوية الدم أو تكثر حموضته بسبب

إحدى النتائج الثانوية لعملية أيض المواد الدهنية التي تولد مواد

أسيتونية acetone substances أو أجسام الكيتونات

ketone bodies وتؤدي بالتالي إلى حالة غيبوبة سكرية

diabetic coma قد تكون مميتة.

ولمنع حدوث حموضة الدم الكيتونية والموت يلزم الإعاضة بالأنسولين

الخارجى. قبل اكتشاف العلاج المناسب بواسطة الأنسولين والحقن

الوريدية الأخرى كانت حالة حموضة الدم Acidosis تعتبر

السبب الرئيسي لحالات الوفاة بين المصابين بداء البول السكري.

من أسباب ذلك قد يكون إصابة الشخص في الصغر بأمراض تؤثر


على البنكرياس كالأمراض الفيروسية والنكاف أو وجود حالات من

الحساسية ضد خلايا البنكرياس بحيث يعاملها الجسم على أنها

أجسام غريبة فيحطمها وبعض الحالات وجد فيها نقص أو خطأ في

بعض الجينات أو المورثات بحيث لا تستطيع خلايا البنكرياس إنتاج

الأنسولين. هذه الحالات يجب أن تعالج بالحمية الغذائية ويجب إعطاء المريض حقن إنسولين.


إن ذروة بدء النمط الأول للسكري بين عمر 11 و 13 سنة

وتتواقت مع بدء البلوغ، لكنه قد يبدأ في أي عمر بما فيها

الشيخوخة. يكون المريض عادة نحيلأ أو سوي الوزن.


النوع الآخر والمعروف بالنوع أو النمط رقم اثنين، او الذي نراه يصيب

كبار السن أكبر من 30 عاما، وغالبا لا يعتمد على الأنسولين


Non-Insulin Dependent Diabetes

Mellitus أو اختصار NIDDM.

والسبب في هذا النوع هو نقص في إفراز الإنسولين إستجابة

للجلكوز أو في فعاليته (مقاومة الإنسولين insulin
resistance)

بسبب خلل في مستقبلات الإنسولين أو نقص عددها أو بسبب خلل

في تمثيل السكر داخل الخلايا يمنع حرق السكر بداخلها بشكل

طبيعي. وعادة يتم علاجه بالحمية الغذائية. أحيانا يحتاج المريض

بعض العقاقير التي تعطى بالفم للسيطرة على ارتفاع مستوى السكر

في الدم. لهذا سمي هذا النوع بالنوع الذي لا يعتمد على الأنسولين.

كثير من المرضى بهذا النوع من داء السكري يكونون سمينين،


وبتنزيل الوزن يمكن عمل موازنة بين كمية الأنسولين التي يفرزها

البنكرياس عندهم وكميات الغذاء الذي يتناولونه، وبالتالي يكون

علاجهم سهلا نسبيا. وقد لا يحتاجوا لإعطائهم أية علاجات غير الحمية

الجيدة وإنزال الوزن للحدود العادية بالنسبة لطولهم.


يتصف هذا النوع بغياب الأعراض الحادة لداء السكري إلا في

حالات الارتفاع الشديد في نسبة السكر بالدم. لذلك يجب على من

هو معرض للإصابة بهذا النوع مداومة الكشف الدوري على نسبة السكر بالدم سنويا.


جدول تصنيف داء السكري


نمط I أو سكري معتمد على الإنسولين Insulin

Dependent Diabetes Mellitus أو اختصار

IDDM

نمط II أو سكري غير معتمد على الإنسولين Non-Insulin

Dependent Diabetes Mellitus أو

اختصار NIDDM


سكري ثانوي Secondary Diabetes

آفات البنكرياس (التهاب - تليف - ورم - استئصال)

هرموني (آفات الغدد النخامية، الكظرية أو الدرقية)

أسباب دوائية

اضطراب مستقبلات الإنسولين

بعض المتلازمات الوراثية الخاصة

سكري الحمل

اضطرابات وراثية في مستقبلات الإنسولين (نادر)


كيف يتم التشخيص؟

والآن يبرز السؤال الهام متى يقال أن هذا الشخص مصاب بالداء السكري؟

يعتمد التشخيص على قياس نسبة السكر في الدم، ويقال أن هذا


الإنسان البالغ (غير الحوامل) مصاب بداء السكري إذا كانت:

نسبة السكر في عينة عشوائية أعلى من 200 مغ / 100 مل أو

دسل (11.1 مل مول / لتر) مع وجود أعراض وصفية للسكري

مثل كثرة التبول وكثرة العطش ونقص الوزن السريع.

نسبة السكر بالدم على الريق (صائم) لأكثر من مرة أعلى من

140 مغ / 100 مل أو دسل (7.8 مل مول / لتر)

نسبة السكر في الدم على الريق (صائم) أقل من 140 مغ

/ 100 مل (115 إلى 140) مع حدوث ارتفاع تركيز السكر

أثناء اختبار تحمل الجلكوز عن طريق الفم لأكثر من أو يساوي


200 مغ / 100 مل (11.1 مل مول / لتر) في عينتين

إحداهما بعد ساعتين من تناول الجلكوز

ملحوظة:


لتحويل الأرقام من مليمول/لتر الى مليغرام/100 سنتي متر مكعب

أو 100 ملم أو ديسيلتر (كما نرى في بعض التقارير الطبية)

نضرب الرقم المذكور بالملي مول بالعدد 18 للحصول على رقم معبرا عنه بالمليغرام/100 سنتي متر مكعب.


أعتذر عن الإطالة و أتمنى أن أكون قد وفقت

تحياااتي نور..



توقيع : نور المستوحشين

ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح
من مواضيع : نور المستوحشين 0 من مطبخي .. عصيدة التوفي
0 وجعلنا من الماء كل شيء حيا...
0 كلبه نور ...
0 من مطبخي : شراب المارس
0 طقطقات من هنا وهناك ...
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 05:04 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية