[محب آل البيت عليهم ا]

دعي العقل .. في دين الشيعة الخرافي ... ناقة تحمل من رجل ..

كثير ما يتحذلق الشيعة بقضية العقل والعقلية وعلم الله أني لم أرى كثرة التناقضات في دين مثلما رأيتها في دين الشيعة
مرة يقولون علي شجاع ومرة يسحب من رقبته مثل النعجة ليبايع مكرهاً " كرمه الله عن كذب الشيعة "
مرة يحمل باب خيبر الذي لا يستطيع حمله أربعين رجل ثم تغتصب منه بنته بتزويج عمر منها
مرة له ولاية تكوينية تخضع لسيطرتها جميع ذرات الكون كما يقول الضال الخميني ومرة لم يستطع أخذ الخلافة ولا هزيمة معاوية .
مرة فدك مغتصبة ومرة يصححون حديث أن الأنبياء لا يورثون وأن العلماء ورثة الأنبياء .
مرة يستغاث بالحسين ومرة يحكون عن فظائع كربلاء بإنه الحسين عجز عن ودفع القتل عن أهل بيته الأطفال والنساء .
بل حتى عجز عن حماية نفسة ويصورون كيف قتل وعري جسده وكيف كان الخيل دوس جسده الطاهر .
يزعمون أن الأمامة أصل الدين ولا دين لمن لا يؤمن بها وهي لم تذكر أصلاً في القرآن الكريم الذي ذكر تحريم الميتة ودم ولحم الخنزير بل حتى المحيض ذكر في القرآن الكريم .
يزعمون بإن علي أفضل من كل البشر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم في حين نرى إن القرآن ذكر أسم 25 نبي وذكرت مريم بنت عمران وتفاصيل قصتها من نذر أمها إلى ولادتها لعيسى .
بل ذكر نملة وهدد سليمان وحمار العزير و*** أصحاب الكهف بل حتى البعوضة والعنكبوت والدابة ذكروا ولم يشر من قريب ولا بعيد للأئمة الذين يزعمون أن عليهم مدار الدين .
وغيرها من التناقضات التي لا تعد ولا تحصى التي لا يقبلها عاقل يؤمن بالله واليوم الأخر ويعلم بأن وراه رب يحاسبه وأن هذا الضلال مصيره إلى النار .

ولكن عقول الشيعة في إجازة ..............
ثم يظهر أحد مدعي العقول ويحاولون رمي كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بالتناقض ومخالفة العقل .

فلنرى كيف يكون ردهم على الخرافات التي تزخر بها كتبهم الضاله وهذا غيض من فيض
" عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال : كنت ذات يوم عند النبي صلى الله عليه وآله إذ أقبل أعرابي على ناقة له ، فسلم ثم قال : أيكم محمد ؟
فاومئ إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقال : يا محمد أخبرني عما في بطن ناقتي حتى أعلم أن الذي جئت به حق واؤمن بإلهك وأتبعك .
فالتفت النبي صلى الله عليه واله فقال : حبيبى علي يدلك ، فأخذ علي بخطام الناقة ثم مسح يده على نحرها ثم رفع طرفه إلى السماء وقال : اللهم إني أسألك بحق محمد وأهل بيته وبأسمائك الحسنى و بكلماتك التامات أنطقت هذه الناقة حتى تخبرنا بما في بطنها ، فإذا الناقة قد التفت إلى علي عليه السلام وهي تقول : يا أميرالمؤمنين إنه ركبني يوما وهو يريد زيارة ابن عم له ، وواقعني فأنا حامل منه
فقال الاعرابي : ويحكم النبي هذا أم هذا ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ فقيل : هذا النبي وهذا أخوه وابن عمه ، فقال الاعرابي : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ، وسأل النبي صلى الله عليه واله أن يسأل الله تعالى عز وعلا أن يكفيه ما في بطن ناقته ، فكفاه وحسن إسلامه ." بحار الأنوار ج25

ما تعليق الشيعة على هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اريد جوابا